الصفحه ٤٢٣ :
أول من وليها
القاضي صدر الدين إبراهيم ابن الشيخ برهان الدين مسعود. ثم من بعده مجد الدين أخوه
إلى
الصفحه ٤٤٣ :
عليه جماعة في ذلك
، وبلغ من العمر ستا وثمانين سنة ، وحجّ سبع مرات ، توفي رحمهالله تعالى في ليلة
الصفحه ٤٥٢ :
أنر ، تنصل من عسكره بحوران ووصل إلى دمشق في أواخر شهر ربيع الآخر لأمر أوجب ذلك
ودعاه إليه ، وأمعن في
الصفحه ٤٥٦ :
بالقرب من
المعظمية ، ووالده توفي في شهر ربيع الآخر سنة تسع وتسعين انتهى. فائدة : قال
الشيخ تقي
الصفحه ٤٧٢ : السيرة النورية : وسار نور
الدين إلى حارم فملكها وغنم ما كان فيها من الأموال والخيل والسلاح والخيام وغير
الصفحه ٤٨١ :
وعظمه وولّاه نظر
الجامع وغيره ، ولم تكن سيرته إذ ذاك بمحمودة ، ثم إنه في سنة ثلاث عشرة جيء به من
الصفحه ٤٩٦ : (٢) مطلوبين إلى مصر. وفي يوم الثلاثاء سابع شهر رجب سنة ثمان
وتسعين وصل الخبر من مصر إلى دمشق بأن البرهان
الصفحه ٤٩٩ : بن محمد بن عدنان الحسيني وكان سيدا نبيلا ، وقف على من يقرأ الصحيحين
بالنورية في الأشهر الحرم انتهى
الصفحه ٩ :
ستون درهما في كل
شهر وقراءة البخاري في الشهور الثلاثة ، وله من المعلوم مائة درهم وعشرون درهما
الصفحه ٢٦ : عشرين سنة ثم انتزعها من يده ابن جماعة وزين الدين الفارقي فاستعادها منهما
وباشر مشيخة الرباط الناصري
الصفحه ٣١ : يعمل مواعيد نافعة ، ويقيد الخاصة والعامة ، وانتفع
به خلق كثير من العوام ، وصار لديه فضيلة وأفتى وتصدى
الصفحه ٤٠ : حسنة في الأحكام ، سمع منه البرزالي وغيره ، ودرس
بمدرسة جده وبدار الحديث الأشرفية ، وولي القضاء بعد نجم
الصفحه ٤٤ : بقرب الكلاسة وبالمدرسة الظاهرية وبالمدرسة
الأسدية وبدار الحديث البهائية ، وله إعادة بعدة مدارس من مدارس
الصفحه ٤٧ : (نهاية
الإحكام لدراية الأحكام) ، وكتاب (الأربعين الكبرى) يقع كل حديث منها بطريقة
والكلام عليه في مجلد
الصفحه ٤٩ : امره ،
ودرّس بالأسدية وبحلقة صاحب حمص ، وسمع من الفخر ابن البخاري وعبد الرحمن ابن
الزين (١) ، وحدث