الصفحه ٢٤٨ :
وسمع بقراءتي على
الشيخ تاج الدين الفزاري وغيره ، وتوجه في الجفل إلى القاهرة ، وسمع من المقاتلي
الصفحه ٢٩١ :
بطش وكرم وحياء وعفة ، بلغ من كرمه أنه لم يبق له خزانة ، وبلغ من عفته أنه كان له
غلام بألف دينار فحل
الصفحه ٢٩٥ : ، ودفن بدارم ثم حول إلى قرب تربة الامام الشافعي رضي
الله تعالى عنه. وخلف من الولد عشرة ، وأقيم بعده ولده
الصفحه ٣٠١ :
الشامية الجوانية
بعوض ليحيى بن العطار (١) ، وهو رجل ديون ، وكان من سنين لابسا زيّ الجند ، نسأل
الصفحه ٣٠٨ : الله
بن المطهر بن علي بن أبي عصرون الفقيه شهاب الدين أبي العباس التميمي الدمشقي
الشافعي ، سمع من جده
الصفحه ٣٠٩ :
عز الدين ، ثم من
بعده تاج الدين بن جهبل ، ثم من بعده محيي الدين ولده وتوفي بها ، ثم وليها بعده
الصفحه ٣٢٤ :
٧٠ ـ المدرسة
الفارسية
والتربة بها غربي
الجوزية الحنبلية ، تجاه الخارج من باب الزيادة ، واقفها
الصفحه ٣٤١ :
خمس وسبعين
وخمسمائة على يد الحاجب أبي الفتح عرف بابن العميد ، وأول من صلى بها أبو جعفر
القرطبي
الصفحه ٣٤٨ :
علم من دينه
وأهليته للتدريس بها ، واستجماع شرائط الواقف ، وجعل التدريس فيها لذريته إذا كان
فيهم من
الصفحه ٣٥٨ :
٨٧ ـ المدرسة
النجيبية
لصيق المدرسة
النورية وضريح نور الدين الشهيد من جهة الشمال. قال الذهبي في
الصفحه ٣٦٩ : وجماعة لم يحقق منهم إلا من يذكر ، منهم
القاضي بدر الدين أبو محمد يوسف ابن الخضر بن عبد الله الحنفي ، ومن
الصفحه ٤١٠ :
البطالة والهوى
أيام كنت لدى
الضلال قرينا
ومنه :
ألا أيها الساعي
على سنن
الصفحه ٤١٢ :
الأشراف التداريس
والأنظار فيعجب الناس من القاضي في ذلك والله المستعان انتهى.
وأعاد بهذه
المدرسة
الصفحه ٤١٨ :
العاصية من مدينة
صور ، وقبره بها يزار رحمهالله تعالى ، وقد بنى الخان المعروف به بطريق حلب
الصفحه ٤٢٠ : الحسن ، والأوراد وحسن الهدى ، والفتوة والهيبة وانطلاق العبارة ، سمع من
أبي اليسر ، وابن عطاء ، والجمال