الصفحه ٣٨٦ :
أبي الحسن علي البلخي المشهور ، وهو أول من ذكر بها الدرس ، والذي علم من بعده فخر
الدين القاري. وبعده
الصفحه ٤١٧ :
من عشرين طالبا ،
وكان يعرف النحو والأدب وفنونا كثيرة ، ودرس بالطرخانية أكثر من أربعين سنة ، وناب
الصفحه ٤١٩ :
مدة ، ثم اشتغل
بقضاء الحنفية أول ما ولي القضاة من المذاهب الأربعة ، ولما وقعت الحوطة على أملاك
الصفحه ٤٤٩ :
من العريش إلى حمص
والكرك ، وكان يركب وحده مرارا عديدة ثم يتبعه غلمانه يتطاردون خلفه ، وكان مكرما
الصفحه ٤٥٧ :
ودفن هناك ، وجرت
خطوب كثيرة ، وليم طاشتكين على ما فعل ، وعزل من منصبه انتهى. وقال الذهبي في
مختصر
الصفحه ٤٦١ : ،
فإنها معروفة الآن هناك ، قال ابن شداد : أول من درس بها نجم الدين بن الفخر
القاري ، ثم تغلب عليها أولاد
الصفحه ٤٦٢ : طرابلس سنة ثمان وستين ، ثم نقل في صفر من السنة الآتية
إلى نيابة دمشق عوضا عن بيدمر بعد قتل يلبغا
الصفحه ٤٦٧ : من الفرنج ، وأظهر السنة بحلب
وغير البدعة التي كانت في التأدين ، وقمع الرافضة ، وبنى بها المساجد
الصفحه ٤٦٨ : المسلمين
سبع سنين وسبعة أشهر ، وأخذ منه في قبضته على الوفاء بذلك نيابة عن أولاد الفرنج
وبطارقهم ، فان نكث
الصفحه ٤٨٧ :
ثم قال في جمادى
الآخرة منها : وفي يوم الاثنين ثالثه لبس القاضي شمس الدين بن الكشك خلعة عوده إلى
الصفحه ٤٩٤ :
عيد المنفصل عن
قضاء الحنفية بدمشق فمات منها وفي سادس عشرين شهر رجب سنة ست وثمانين تولى بمصر
قضا
الصفحه ٤٩٨ : عشرين شعبان منها فرج عنه ثم في يوم الأحد ثالث عشرين شعبان المذكور أعيد إلى
جامع القلعة. ثم في يوم
الصفحه ٥ : الدارس لأحوال مواضع الفائدة بدمشق كدور القرآن والحديث والمدارس ،
وما يلتحق بذلك من الربط والخوانق والترب
الصفحه ٢٣ :
هو في معناه وولي
في وقت الخطابة بالأموي أياما يسيرة ، ثم قام الخلق عليه وأخرجوها من يده ولم يرق
الصفحه ٣٤ : مؤلفات منها كتاب (الوصول لما وقع في
الرافعي من الأصول) ، (وشرح المنهاج للنواوي) ، وشيء في الوعظ ، وناب في