الصفحه ٣٨٩ :
زنكي ، فاستفاد
أبراجا من الفرنج ، فخافته ورعبت منه ، وتزوج بابنة نائب دمشق معين الدين أنر ،
وأرسلت
الصفحه ٣٩٠ :
الآخرة من هذه
السنة من جرح أصابه في حصار ميافارقين ، وكان من أكبر الأمراء ، زوّجه السلطان
أخته
الصفحه ٤٨٨ :
وبالركنية شهرا ،
ودرّس بالركنية ، وكان بيده حصة من التدريس بالزنجبيلية وغير ذلك ، وكان بيده جهات
الصفحه ٣٢ :
الكتب شيئا كثيرا
، وكان كثير العمل والاشتغال لا يمل من ذلك ، ولم يزل حاله على أحسن نظام إلى أن
قدر
الصفحه ٥٨ :
سنة سبع وستين وستمائة إلى دمشق فسمع بها من ابن عبد الدائم والمجد بن عساكر وابن
أبي الخير والقاسم
الصفحه ٦٣ :
تعالى ، ثم امتنع
من ذلك فشقّ على السلطان امتناعه ، وهم أن يؤذيه فقيل له : احمد الله الذي في
بلادك
الصفحه ٨٠ : أيضا :
يا رب بالمبعوث
من هاشم
وصهره والبضعة
الطهر
لا تجعل اليوم
الذي
الصفحه ١٦٠ :
وعليه الصلاة
والسلام والخطيب بها. قال ابن حجي السعدي : كان من خيار الفقهاء ، وقد ولي قضاء
القدس
الصفحه ١٨٧ :
حضر من الحجاز كتب
له توقيعا بإعادة تدريس الدولعية ونظرها إليه ، وهذه نسخته :
«رسم بالأمر
العالي
الصفحه ٢٠٣ :
راح إليه وتغمم له
وتمازحا هنالك ، ثم جاء البريد بطلبه إلى الديار المصرية ، فخاف البواب من ذهابه
الصفحه ٢٠٩ : ، ويقال للتربة والمدرسة الحسامية نسبة إلى ابنها هذا حسام الدين عمر بن
لاجين ، وكانت من أكثر النساء صدقة
الصفحه ٢١٠ :
قاضي القضاة شمس
الدين أبو البركات يحيى بن الحسن بن هبة الله بن علي المعروف بابن سني الدولة ، ثم
من
الصفحه ٢٣٦ : ، وكتب بيد الشيخ تقي الدين اللوبياني عشرين ألفا وكسرا ، فرسم أن تسترجع
منه ومن غيره. لأجل العمارة ، وطلب
الصفحه ٢٤٩ : ، حفظ المنهاج واشتغل يسيرا ، ثم
ولي القضاء بمعاملات منها حمص والقدس ، ثم توصل إلى قضاء طرابلس ، فوليه
الصفحه ٣٣٦ : المعالي القيمري صاحب المدرسة القيمرية الكبرى التي
بسوق الحريميين ، كان من أعظم الناس وجاهة وأقطاعا ، وكان