الصفحه ٤٩٥ :
إهانة بالغة بسبب
الديون ، وفي يوم الاثنين خامس شهر ربيع الآخر سنة خمس وتسعين لبس العمادي تشريفا
من
الصفحه ٥٩ :
بخمسة عشر ألفا صلى
عليه أخوه زين الدين عبد الرحمن (١) بسوق الخيل بعد خروج جنازته من باب الفرج
الصفحه ٩٢ :
لاجين في سلطنته صار من خاصكية السلطان وشهد معه وقعة الخزندار ثم وقعة شقحب.
أخبرني القاضي شهاب الدين
الصفحه ١٠٧ :
المجمل لابن عبد
الهادي كتب منه قطعة ، وردّ على مواضع مهمة للأسنوي ، وعلى مواضع من الألغاز له
الصفحه ١١٠ : من المعاصي ، وكان قد سافر إلى مصر فاتفق وصول الخبر
بوفاة ابن المنلاوي ، فولي عنه مشيخة بخانقاه خاتون
الصفحه ١٣٣ : حولها من سوق السلاح وقيسارية القواسين ، وقد اخبرني بعض شيوخي انها
كانت تسمى حق الذهب ، ولها حصة من بستان
الصفحه ١٣٨ :
شيئا ، وأتهم الشيخ عيسى هذا بأنه يلوط به ، ولم يكن يظن أن عنده شيئا من المال ،
فضاع المال ، واتهم عرضه
الصفحه ٢٢٧ : وطلب منه مبلغ آخر ، فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
٥٠ ـ المدرسة الشامية
الجوانية
قبلى
الصفحه ٢٣٩ : كثيرة ، وقد كان الأشرف موسى أوصى له بدمشق من بعده ،
فملكها شهورا ، ثم انتزعها منه أخوه الكامل ، ثم ملكها
الصفحه ٢٧٩ :
الدين شيركوه الدار المذكورة ، وقرية كامد ، والحصة من قرية برقوم من أعمال حلب ،
والحصة من قرية بيت الدير
الصفحه ٢٩٢ : توفي في هذه السنة. قال ابن خلكان : ليلة الثلاثاء الثالث والعشرين من شهر
رمضان مات ودفن شرقي جبل قاسيون
الصفحه ٣٥٢ :
الفارقي ، وانتزعت
من يديه الناصرية ، فدرس بها ابن جماعة وبالعادلية في العشرين من ذي الحجة انتهى
الصفحه ٣٦٣ :
الدين إقبال عتيق الخاتون الأجلة ست الشام ابنة أيوب رحمهالله على الفقهاء من اصحاب الإمام سراج الأمة
الصفحه ٣٧١ :
والقاضي آخر من
سمع من أبي محمد الجوهري ، والجوهري آخر من روى عن القطيعي ، والقطيعي آخر من روى
عن
الصفحه ٣٧٤ :
جماعة من رواة
الحديث وحدث انتهى.
٩٥ ـ المدرسة
الجلالية
بدمشق والتربة بها
لصيق البيمارستان