الصفحه ٥٥ : بدار ابن قوام بناها من حجارة منحوتة كلها ، وكان السامري كثير الأموال حسن
الأخلاق ، معظما عند الدولة
الصفحه ١٦٥ : الدهر
يرعد هيبة
منه وليس يخافه
من ينصف
انتهى. وقال أبو
شامة في كتاب الروضتين في
الصفحه ٢٥٨ : ء والفقراء ، أقام في الملك ثلاثين سنة ، وحضر كثيرا من الغزوات مع أبيه ،
وكان ذكيا له رأي جيد ، وعبارة وعادة
الصفحه ٤٣٢ : شجاعا بطلا عاقلا ذكيا فاضلا : كريما ممدحا ، امتدحته الشعراء لفضله وجوده
واحسانه ، وكان من أكابر أصحاب
الصفحه ٣٣ :
ومختصرا ، ومنها
المسلسلات وسماها (نفحات الأخيار في مسلسلات الأخبار) ومنها (رفع الملام عمن حقق
والد
الصفحه ١٥٥ :
قبض عليه العادل
انه اتهمه بمكاتبة الظاهر (١) صاحب حلب ، وأخذ منه ألف ألف دينار ، وخرب قلعة كوكب
الصفحه ٢٢٨ : ،
فعلى المدرس الشافعي بهذه المدرسة ، ومن شرطهم أن يكونوا من أهل الخير والعفاف
والسنة غير منسوبين إلى شر
الصفحه ٢٥٠ :
قاضي شهبة ، قبل
بولاية معلقة من مدة نحو أكثر من عشر سنين ، وهو مستمرّ بها إلى الآن ، ثم توفي
ليلة
الصفحه ٣٠٠ : أقام بدمشق في الفتنة وأوذي ، وقعد بعدها في الشهود مدة. ثم
أن القاضي نجم الدين بن حجي استنابه مع غيره من
الصفحه ٣٠٣ :
ونصف قيراط في
قرية هريرة ، ومنه ببعلبك مزرعتان معروفتان الآن بدير النيط وقدريهما عشرة قراريط
شركة
الصفحه ٣٧٦ :
جمادى الآخرة منها
وفي يوم الأربعاء عاشره بلغني أن الأمير ماماش استقطع وقف جقمق واستخرج منه اجرة
الصفحه ٤٤٢ :
كل حي إلى
الممات إيابه
ومدى عمره سريع
ذهابه
ثم من قبره
سيحشر
الصفحه ٤٥٨ : علم الخليفة ، وركب فيمن معه
من الجند الشاميين ، وركب طاشتكين ، فالتقوا وقتل بينهما جماعة ، وجاء ابن
الصفحه ٤٨٥ :
القضامي ، وكان
قبل ذلك بأسبوع قدم من مصر على قضاء الحنفية رجل إسكندري يقال له ابن عطاء الله
الصفحه ٤٩١ :
ثم قال في سنة
ثلاث وخمسين : في مستهل شهر رجب منها وصل حميد الدين ، وقد استقرّ قاضي الحنفية
بدمشق