الصفحه ٢١١ :
عمدا ورشفت من
ثناياه مدام
فازورّ وقال أنت
في الفقه إمام
ربقي خمر وعندك
الصفحه ٢١٣ : ء بعد نيابة في الشام ،
فكان من خيار قضاتها ، ودرّس بمدرسة العماد الكاتب والله سبحانه وتعالى أعلم. وقال
الصفحه ٢١٥ :
المعروف بابن
الرهاوي في شوال سنة تسع وستين ، ثم أخذت منه بعد شهر ، ثم طلب إلى مصر مع مستخلفه
سراج
الصفحه ٢٢٠ : ابن
حجي وحضر معه القضاة ، وكان كاتبه يباشر النيابة في المدرسة المذكورة من حين وفاة
القاضي نجم الدين
الصفحه ٢٢٢ : الشيخ زين الدين خطاب أيضا بالهامش : هذا هو الفساد العظيم لا تدريس من هو من
أهل العلم والدين بشهادتك
الصفحه ٢٣٨ :
الشافعي بهاء
الدين أبو البقاء بن حجي والمالكي شهاب الدين الأموي والحاجب وجماعة من الفقهاء
والطلبة
الصفحه ٢٤٦ :
ولد سنة اثنتين وسبعين وسبعمائة ، ومات في أواخر طاعون سنة إحدى وأربعين وفي ليلة
الأحد خامس عشر شوال من
الصفحه ٢٤٧ : الله تعالى ، وهو وقف محرم وحبس مؤبد
على الطواشي المسمى أعلاه مدة حياته ، ثم من بعد حياته على المتفقهة
الصفحه ٢٥١ :
شحنة تكريت ، ملك البلاد ودانت له العباد ، وأكثر من الغزو وواظب ، وكسر الافرنج
مرات ، وكان خليقا للملك
الصفحه ٢٥٦ :
وابن إمام المشهد
وابن الكفتي فأنهى للجميع ، وكان أول أمره على طريقة حسنة جدا ، حكى لي من عاشره
في
الصفحه ٢٦٩ : والده وعلى الحسين بن الحسن بن ثابت الطيبي ، وسمع ببغداد وواسط وأصبهان ودمشق
من خلق ، ولبسه الشيخ شهاب
الصفحه ٢٨٧ : السين) وأربعين وسبعمائة ، وحضر
على جماعة. قال الحافظ شهاب الدين بن حجي : سمع من جده عدة من مصنفاته
الصفحه ٢٩٦ : لحكمك لا
حرستا
هل أنت إلا من
حرستا
اسم تجمّع من حر
واست فصار
الصفحه ٢٩٧ :
يعني أنه غريب
ولاية قاضي القضاة من هو في هذا السن ، على أنه امتنع من الولاية لما طلب لها
فألزمه
الصفحه ٣٠٢ :
الشيخ تقي الدين
اللوبياني نزول به من شمس الدين الكفيري ، فلم يلتفت إليه ، ثم أتى به خطيب قارا