الصفحه ٢١٢ : الوكيل ، وباشرها في مستهل
جمادى الأولى ، واستقرت دار الحديث بيد ابن الوكيل مع مدرستيه الأوليتين وأظنهما
الصفحه ٢١٤ :
وقال ابن كثير في
سنة ثمان وثلاثين وسبعمائة : وباشر بعده تدريس الشامية البرانية ابن جملة ، ثم
توفي
الصفحه ٢٣٢ :
قال السيد شمس
الدين الحسيني في ذيل العبر في سنة ستين وسبعمائة : وفي شهر ربيع الأول صرف القاضي
ناصر
الصفحه ٢٤٢ :
وعليه الصلاة
والسلام قاضيا بها ، وكان قد ولي ذلك مدة يسيرة. وقال الشيخ تقي الدين ابن قاضي
شهبة في
الصفحه ٢٨٨ :
وقال ابن قاضي
شهبة في شهر ربيع الأول سنة إحدى وعشرين : وفي يوم الأحد عاشره حضر الشيخ علاء
الدين بن
الصفحه ٢٩٢ :
ثمان وثمانين
واربعمائة ، وكان في شبيبته شهما شجاعا فاتكا ، قتل الأسد مواجهة وحده ، ثم عمّر
إلى ان
الصفحه ٣٠٤ : صالح المؤذن (٤) ، ودرس النحو على علي بن دبيس ، وأبي دلف ، وسمع قديما في
سنة ثمان وخمسمائة من أبي الحسن
الصفحه ٣٢٠ : السلطنة وخلق كثير ، توفي في جمادى الآخرة عن ثمان وستين
سنة ، ودفن بقاسيون انتهى.
قلت : وكان ينوب
عنه في
الصفحه ٣٤١ : (١) ، ولم تزل الامامة في يده ويد أولاده إلى سنة ثلاث وأربعين
وستمائة ، فانقرضوا ولم يبق لهم عقب. ثم تولى
الصفحه ٣٤٢ :
وكتب له إجازة
بخطه ، وصحب القاضي تاج الدين وكان يطريه ويمدحه وقال ابن حجي : وكان مع دخوله في
الصفحه ٣٥٣ :
نواحي البلقاء ، فلما
تكلموا معه حين قدم في وظائفه عين الشامية البرانية ودار الحديث للشيخ كمال
الصفحه ٣٥٦ :
ومن قرأ تجارة
وتجارة. ثم في يوم الأربعاء لم يحضر لشغل خاطره بمصادرة النائب له ولغيره بأخذ
أموالهم
الصفحه ٣٦٥ :
دينا متقشفا كثير
الوسوسة في الماء جدا ؛ وأما المدرس مكانه وهو القاضي نجم الدين ابن الحنفي فانه
ابن
الصفحه ٤١٦ :
وولاه تلميذه
الزين بن العتال. وأقام الشيخ بمنزله حتى مات رحمهالله تعالى انتهى. وقال الأسدي في سنة
الصفحه ٤٢١ : بعده في الظاهرية نجم الدين القحفازي ، وفي
المعظمية والقليجية والخطابة بالأفرم ابنه علاء الدين. وباشر