الصفحه ٣٩٢ :
بعده القاضي عز
الدين السنجاري إلى أن توفي في سادس عشرين شعبان سنة ست وأربعين وستمائة. ووليها
بعده
الصفحه ٤١٢ :
الأشراف التداريس
والأنظار فيعجب الناس من القاضي في ذلك والله المستعان انتهى.
وأعاد بهذه
المدرسة
الصفحه ٤٢٦ :
يظهر طائل على ما
بلغني ، وكان أخوه زين الدين قاضي حماة الشافعي ، وكان قد قدم إليه في ضعفه ، فنزل
الصفحه ٤٨٥ : القاضي شهاب الدين فيها مرتين ، وهذا من عجيب الاتفاقات
، ثم عزل في أواخر سنة عشرة عند إرادة الملك المؤيد
الصفحه ٤٩٠ :
تكن سيرته محمودة
، وكان عنده جرأة وإقدام ، والناس يزدحمون عليه لأغراضهم انتهى.
ثم قال في أول سنة
الصفحه ٢٢ : وليس ذلك بعلم ، وعلم الأوائل.
قال ابن كثير في
هذه الترجمة : في سنة ست عشرة وسبعمائة وكان يكثر من ذلك
الصفحه ٤٩ :
الشيخ علاء الدين
المقدسي الشافعي.
قال الشيخ صلاح
الدين الصفدي في وافيه : علي بن أيوب بن منصور
الصفحه ٨٤ :
قلت : وقد وقفت في
أثناء جمادى الأولى سنة أربع وتسعين وثمانمائة على الجزء الأخير من تاريخه من أول
الصفحه ١٠٨ :
سنة ثلاث وتسعين
وسبعمائة ناب في القضاء بدمشق عن القاضي شهاب الدين الباعوني (١) ، ونزل له شهاب
الصفحه ١١٥ :
وولي أسد الدين
وزارة مصر ، فأقام خمسة وستين يوما ، وتوفي في جمادى الآخرة بالقاهرة ، ثم نقل إلى
الصفحه ١٤٢ :
عصرون ، ولد في شهر رجب سنة اثنتين وتسعين وخمسمائة ، وختم القرآن في آخر سنة تسع
وأربعين ، وأجاز له ابن
الصفحه ١٤٤ :
يوم الجمعة بعد
الصلاة بالشباك الكمالي في جامع دمشق ، ثم عزل بعز الدين بن الصائغ (١) سنة تسع وستين
الصفحه ١٤٧ : مضافا إلى ما بيده من الخطابة وتدريس القيمرية الذي استقر فيه عنه لما عزله
عن القضاء ، ثم درس بعده أخوه
الصفحه ١٧٣ :
الحسباني ، وقد
تقدمت ترجمته في الاقبالية ، وهذا آخر ما وقفنا عليه من مدرّسيها.
تنبيه : قال ابن
الصفحه ٢٠٠ :
في شهر رجب بدمشق
انتهى. وقال ابن كثير في سنة ثلاث وعشرين وستمائة : واقف الرواحية بدمشق أبو
القاسم