الصفحه ١٧٤ :
الملك العادل نور
الدين محمود قد استعمله لبيت المقدس لما كان يؤمله من فتحه في حياته ، فما كان إلا
الصفحه ١٩٣ :
شهبة في تاريخه في
سنة خمس عشرة : مولده بمصر سنة إحدى وسبعين وسبعمائة وربي يتيما فقيرا ، وصلى
الصفحه ٢١٨ : نيابة عن ابن قاضي القضاة أيضا. ثم قال في صفر سنة
تسع وعشرين : وفي يوم الأحد ثاني عشره حضر القاضي نجم
الصفحه ٢٧٣ :
فيها نقل تابوت
الملك العادل من القلعة إلى تربته بالعادلية الكبرى ، فصلي عليه أولا تحت النسر
الصفحه ٢٩٩ :
ترجمته في المدرسة التقوية. ثم درس بها قاضي القضاة تاج الدين بن السبكي ، وقد مرت
ترجمته في دار الحديث
الصفحه ٣٣٠ :
محمد بن شمس الدين
محمود ، وهي في موضع يعرف بقصر ابن أبي الحديد انتهى. وقال قبل ذلك في الجوامع في
الصفحه ٣٩٠ :
الآخرة من هذه
السنة من جرح أصابه في حصار ميافارقين ، وكان من أكبر الأمراء ، زوّجه السلطان
أخته
الصفحه ٤٣٩ : عن ابن روزبه ، وعن مكرم ، وابن الخازن (١) ، والكاشغري ، وابن خليل ، توفي في شوال عن اثنين وثمانين
سنة
الصفحه ٤٦٣ : البرانية على واقفها ، واستنكر الناس ذلك انتهى. وقال ابن حجي في سنة
أربع عشرة المذكورة : وفي ثامن صفر منها
الصفحه ٤٧٠ :
منازعة فارضوه
مهما أمكن ولو أتى على جميع مالي. وكان نور الدين يقف عند دار العدل في الأسبوع
أربع
الصفحه ٦٩ :
تعالى به عناية.
وقال ابن خلكان :
نقل عنه أنه قال إن مسودات رسائله في المجلدات والتعليقات في الأوراق
الصفحه ٧٠ :
الفهم اليلداني في
ثامن شهر مشتغلا بالحديث سماعا وكتابة وإسماعا إلى أن توفي وله نحو من مائة سنة
الصفحه ٨٦ :
ابن صلاح الدين
يوسف بن أيوب بن شادي فاتح بيت المقدس ، قال ابن كثير في سنة عشر وستمائة : ولد
الملك
الصفحه ١٠٢ :
بالقبة المنصورية
، ثم ولي القضاء عن ابن جماعة في شعبان سنة تسع وسبعين ، وأعطيت قبة الشافعي التي
الصفحه ١١٦ :
قال ابن كثير في
تاريخه في سنة اثنتين وعشرين وسبعمائة : شيخنا العلامة الزاهد الورع ، بقية السلف