الصفحه ٢٦٧ :
ذكرها الأسدي في
طبقاته. وقد درس بهذه المدرسة عوضا عن ابن قاضي الزبداني نزل له عنها ، ثم درس
الصفحه ٣١٢ :
ذلك ، فأحضرهما
ووبخهما ، ورتبني فيها مدرسا وناظرا انتهى. وقال العماد بن كثير : وولاه نور الدين
الصفحه ٣٣٨ : عَدُوَّكُمْ وَيَسْتَخْلِفَكُمْ فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرَ كَيْفَ
تَعْمَلُونَ) الآية ، فلما بلغ ذلك الوزير ابن
الصفحه ٣٥١ :
يوسف بن صلاح
الدين يوسف بن أيوب ، وقد مرت ترجمته في دار الحديث الناصرية ، وتعرف بالناصرية
البرانية
الصفحه ٤٥٩ :
القضاة حسام الدين
أبو الفضائل الحسن بن الحسين بن أنو شروان الرازي في شعبان سنة خمس وثمانين
وستمائة
الصفحه ٤٧٢ :
ولده كتابا أسماه
: الدر الثمين في مناقب نور الدين ، ورأيت في الروضتين لأبي شامة أنه في سنة سبع
الصفحه ٢٠ :
في العلم وسعة
معرفته بالحديث واللغة والفقه وغير ذلك مما قد سارت به الركبان. رأسا في الزهد ،
قدوة
الصفحه ٧٥ :
الله بن عساكر
الدمشقي الشافعي إمام أهل الحديث في زمانه وحامل لوائهم مولده في العشر الأخير من
الصفحه ٨٣ :
وقد تقدمت ترجمته
في دار الحديث العروية. وقال فيه في سنة أربع وتسعين وستمائة : شرف الدين أحمد بن
الصفحه ١٠٧ : ،
وجمع فوائد في علوم متعددة في كراريس متعددة سماه (جمع المفترق) ، وكتابا سماه (الدارس
من أخبار المدارس
الصفحه ١٢٦ :
وفرشت خدي في
الثرى لقدومه
وجعلت منزله
حشاي وأضلعي
ونحرت نومي
الصفحه ١٣٤ : الغزالي بجلوسه في حلقة الشيخ نصر ، هو المكان المعروف في الجامع
بالغزالية.
قال الحافظ شمس
الدين الذهبي في
الصفحه ١٥٦ : . تفقه على ابن الصلاح حتى برع في المذهب وتقدم وساد
واحتاج الناس إليه ، وكان في البادرائية ، عينه لها
الصفحه ١٦٣ : أبي الفتح محمد بن محمود الطوسي (١) الشافعي. قال ابن كثير في تاريخه : وله بحماة مدرسة هائلة
، وكذلك
الصفحه ١٦٨ :
في مواضع ، واختصر
قواعد العلائي والتمهيد للأسنوي (١) واعترض عليهما في مواضع ، واختصر المهمات وغير