الصفحه ٣٩١ :
جبل قاسيون قبلي
المقبرة الشركسية ، وأما ناصر الدين فنقلته ابنة عمه ست الشام بنت أيوب فدفنته في
الصفحه ٣٩٩ : رحمهالله انتهى. قال الأسدي في تاريخه في سنة خمس وعشرين وستمائة :
وفيها نجزت مدرسة ركن الدين الفلكي بالسفح
الصفحه ٤٠٨ :
، إنما كانوا يسلكون من عند مسجد الصفي بالعقيبة ، وكانت وفاته إلى رحمة الله
تعالى في شهر رجب ، ودفن في
الصفحه ٤٢٥ : يد في العلوم العقلية وتودد إلى النائب ، ثم أعطي نصف تدريس هذه المدرسة عن
ابن القطب وابن الخشاب ، وكان
الصفحه ٤٣٠ :
ترجمة مختصرة من كلام ابن كثير في المدرسة الشبلية البرانية ، واتفق له في توليته
للقضاء اتفاق غريب. قال
الصفحه ٤٣١ :
الصلاح في ترجمة
خالد بن عبد الله بن يزيد بن أسد أبي الهيثم البجلي القسري أمير مكة المشرفة
للوليد
الصفحه ٤٣٧ :
ثم الدمشقي الحنفي
إلى أن توفي في رابع عشر شهر ربيع الأول سنة سبع وثمانين. ثم استقر بها قاضي
القضاة
الصفحه ٤٣٨ : في تاريخه في سنة خمس وثلاثين وسبعمائة : في شهر رجب منها كانت وفاة زوجة
نائب الشام دنكز ، وعمل عزاؤها
الصفحه ٤٥٠ :
سالم صاحب المدينة ، وقدّم له خيلا ، وقدم سالم معه إلى الشام ، وأما قتادة (٢) صاحب مكة فقصر في خدمته ولم
الصفحه ٤٥١ : المقدسي ، ثم أنه بعد الوقعة صار شافعيا وولي في زمن القاضي ابن عباس بعلبك
وغيرها ، ثم إنه عاد إلى مذهبه
الصفحه ٤٥٣ :
ترجمتهما في
المدرسة الصادرية. وقال الذهبي في العبر في سنة سبع وثلاثين وستمائة : والرشيد
النيسابوري
الصفحه ٤٧٨ :
وقال الذهبي في
ذيل العبر في سنة سبع وعشرين وسبعمائة : ومات في دمشق قاضي الحنفية صدر الدين علي
الصفحه ٤٧٩ : طفت في البر
والبحر المديد فلم
أر جمالا وحسنا
مثل مغناك
نباتك الطيب
الصفحه ٤٨٧ :
ثم قال في جمادى
الآخرة منها : وفي يوم الاثنين ثالثه لبس القاضي شمس الدين بن الكشك خلعة عوده إلى
الصفحه ٣١ :
سعيد بن عمر بن بدر بن مسلم القرشي الملحي (١) (بفتح الميم
واللام) الدمشقي ولد في شعبان سنة أربع وعشرين