الصفحه ٣٧٨ :
في شعبان منها.
وقال في شهر رمضان سنة خمس وثلاثين : وممن ختم في هذه السنة ولد السيد عماد الدين
ابن
الصفحه ٣٨٠ :
أنه ذكر الدرس بها
القاضي تقي الدين أبو الفتح محمد بن عبد اللطيف السبكي الشافعي ، وقد مرت ترجمته
في
الصفحه ٣٨٩ : إليه إلى حلب انتهى. وقال ابن كثير في تاريخه في سنة اثنتين وسبعين
وخمسمائة : وفي صفر منها تزوج السلطان
الصفحه ٤٠٤ : أحسن المدارس ، ثم رأيت في تاريخ ابن كثير في سنة سبع وسبعين وخمسمائة :
وأما نائب عدن فخر الدين عثمان بن
الصفحه ٤١٥ : انتهى. وقال في تعداد مساجد
دمشق مسجد في المدرسة المعروفة بدار طرخان ، وهي كانت قديما للشريف أبي عبد الله
الصفحه ٤٢٠ :
ولد في صفر سنة
ثلاث وخمسين ، وتفقه وبرع وحفظ الهداية وغيرها ، وأفتى ودرس وتميز ، مع الوقار
والسمت
الصفحه ٤٤٠ : أقوى عدده وأوفى عدده ، وكان في خلقه رغادة ،
وكانت حصافئه مستعادة. قال : ولما دفن نبشت أمواله وفتشت
الصفحه ٤٤٦ :
أذخرها عند الله
تعالى وأرجو أن يرحمني بها ـ يعني أنه أبلى فيها بلاء حسنا رحمهالله تعالى ـ وقد جمع
الصفحه ٤٨٨ :
كثيرة ، وكانت سيرته في القضاء جيدة من جهة الأخذ على القضاء لم يسمع ذلك عنه ،
إلا أنه لا يتوقف في شي
الصفحه ١٧ :
فضلاء عصره في
التفسير والحديث والفقه ، وله مشاركة في عدة فنون ، وكان من الدين والعلم على قدم
حسن
الصفحه ٥٦ :
وممن ولي مشيختها
الشهاب بن قوام قال الشيخ تقي الدين بن قاضي شهبة في ذيله في جمادى الآخرة سنة خمس
الصفحه ٥٧ : مشيخة السكرية وقال
إنه دفن بالسفح وهو وهم وإنما دفن بالصوفية كما قاله ابن كثير. ثم قال أيضا في
تاريخه في
الصفحه ٥٨ :
والإشهار في أمره.
ولد يوم الاثنين عاشر شهر ربيع الأول سنة إحدى وستين وستمائة بحرّان وقدم مع أهله
الصفحه ٦٣ :
تعالى ، ثم امتنع
من ذلك فشقّ على السلطان امتناعه ، وهم أن يؤذيه فقيل له : احمد الله الذي في
بلادك
الصفحه ٧٢ : الحافظ ابن
كثير في سنة تسع وعشرين وسبعمائة : وسمعنا عليه ، وله رياسة باذخة ، وأصالة كبيرة
، وأملاك هائلة