الصفحه ٤٥٤ :
وسعيا في أن يرتب
لهما شيئا على مدارس الحنفية ، ثم إن المذكور دخل إلى دار القاضي الحنفي وصار
شاهدا
الصفحه ٤٦٢ :
منجك المذكور ثم قبض عليهما وسجنا ، ثم أطلق معه ، ثم في أواخر سنة ست وستين أعطي
نيابة طرسوس ، ثم نقل إلى
الصفحه ٤٧٦ :
إبراهيم إلى أن كبر ، وذكر بها الدرس واستمر بها متوليا إلى حين توفي في رابع شوال
سنة خمس وستين وستمائة
الصفحه ٤٨٩ :
واستقر في ذي
القعدة من السنة الحالية انتهى.
ثم قال في شعبان
سنة أربع وأربعين : وفي يوم الخميس
الصفحه ٨١ :
على محله من العلم
، وتبحره فيه ، وكانت له يد في النظم وفي النثر.
وقال الذهبي :
فقيه الشام ، درّس
الصفحه ١٢٢ :
الله محمد ، أخذ
العلم عن والده ، وقرأ النحو على أبي العباس العنابي وبرع في الفقه ، واللغة
الصفحه ١٢٩ : المارداني ثم من بعده جمال الدين المعروف بالمحقق وهو مستمر بها إلى الآن
انتهى. قال ابن كثير في سنة أربع
الصفحه ١٤٨ : بطلب العلم والرئاسة ، وباشر جهات كبارا ، ودرّس في
أماكن عدة ، وتفرّد في وقته بالرئاسة في بيت المال
الصفحه ١٦٩ :
وثمانمائة في أول
كتاب صلاة الجماعة وحضره جماعة ، منهم العلامة زين الدين خطاب (١) وآخرون وحضرت معهم
الصفحه ١٧٩ :
الدين محمد بن عبد
الخالق بن خليل بن مقلد بن جابر الأنصاري الدمشقي المعروف بابن الصائغ ، ميلاده في
الصفحه ١٨١ : إلى أن توفي في سنة سبع (بتقديم
السين) وسبعين وسبعمائة ، ودفن بباب الصغير عند الشيخ حماد (١) ، ثم درس
الصفحه ١٨٢ :
الأقطار ، وكان يكتب
عليها كتابة حسنة وخطه جيّد. قال الشيخ تقي الدين الأسدي : وكان في ذهنه وقفة
الصفحه ١٩٥ :
زمن الأذرعي
يستحضر الروضة بحيث أنه إذا أفتى الأذرعي بشيء يعترضه ويقول : المسألة في الروضة
في
الصفحه ١٩٨ :
الدين علي بن
إسحاق في الدولعية عن الشيخ تاج الدين الفزاري أنه قال : كان في أخلاقه شراسة ،
وتقدم
الصفحه ٢٠٢ : قوتي بها جراية المدرسة لا غير. ثم
قال الذهبي في العبر في سنة تسع وستين وستمائة : وفيها توفي العلامة ابن