الصفحه ٤٧٧ :
وقال الذهبي في
تاريخه العبر في سنة ست وثلاثين وستمائة : وجمال الدين الحصيري شيخ الحنفية أبو
الصفحه ٢٧٤ :
شمس الدين بن سني
الدولة ، ويليه الشيخ خليل قاضي العسكر وتحت الحصيري شمس الدين بن الشيرازي ،
وتحته
الصفحه ٤٧٦ : المذهب ،
وتوفي سنة تسع وثلاثين وستمائة انتهى. وأما الشيخ العلامة شيخ الاسلام الحصيري ،
فقال الأسدي في
الصفحه ٢٧٣ : يمينه
جمال الدين الحصيري (١) شيخ الحنفية ، وكان في المجلس الشيخ سيف الدين الآمدي (٢) إلى جانب المدرس
الصفحه ٣٦٣ : أصحاب الشيخ جمال الدين الحصيري ، درس بمصر مدة ، ثم قدم
دمشق فاتفق موت القاضي ابن العديم ، فقلد بعده
الصفحه ٣٦٤ : ، وإليه انتهت الرئاسة في الحنفية بمصر
والشام ، وتفقه على الشيخ جمال الدين الحصيري وغيره ، وقرأ الفقه بدمشق
الصفحه ٣٩٨ : الشيخ جمال الدين بن الحصيري ،
ثم وليها بعده القاضي عز الدين السنجاري ، ثم استناب فيها تاج الدين عبد الله
الصفحه ٤١٨ : وخمسمائة ، تفقه على الشيخ
جمال الدين الحصيري ، وولي قضاء القضاة بالقاهرة في أيام السلطان الملك الظاهر
بيبرس
الصفحه ٤٣١ : الصدر الشريف
العباسي وما زال بها إلى أن توفي ، ثم وليها القاضي نظام الدين ابن الشيخ جمال
الدين الحصيري
الصفحه ٤٤٥ : ، اشتغل في الفقه على مذهب أبي حنيفة رضي الله تعالى عنه على الحصيري رحمهالله تعالى مدرس النورية فقرأ عليه
الصفحه ٤٤٨ : بليلة واحدة ، ونشأ
بالشام ، وحفظ القرآن ، وتفقه على الشيخ جمال الدين الحصيري ، وبرع في المذهب ،
ولازم
الصفحه ٤٧٥ : الدمشقي ، وبقي برهة من الزمان إلى أن قدم شيخ الاسلام
جمال الدين محمود بن أحمد بن عبد السيد الحصيري المشهور