الصفحه ٣٨٩ : دمشق وأتابك عساكرها قبل
نور الدين كما تقدم ، وقد كانت زوجة نور الدين ثم خلف عليها من بعده صلاح الدين
الصفحه ٤٣٨ : شمالي الصدرية ، وغربي
تربة قاضي القضاة الجمال المصري ، ورأيت على عتبة شباك بها وأظنها التربة. قال
الأمير
الصفحه ٤٤٨ : بليلة واحدة ، ونشأ
بالشام ، وحفظ القرآن ، وتفقه على الشيخ جمال الدين الحصيري ، وبرع في المذهب ،
ولازم
الصفحه ٤٨٠ : من القاهرة على قضاء المالكية
بدمشق عوضا عن القاضي جمال الدين المسلاتي ، ثم من الغد أقدم القاضي أمين
الصفحه ٤٩١ : أن يلبسه وامتنع غاية الامتناع ، فلم يزل عليه أركان دولة دمشق
حتى قبل بعد الجهد العظيم ، ورسم على
الصفحه ٣١ : وسبعمائة ، وورد دمشق بعد الأربعين
، واشتغل في الفقه على خطيب جامع الجراح شرف الدين قاسم ، وأخذ عن الشيخ علا
الصفحه ٣٣ : القبض مبلغ مائة درهم على يد القاضي تقي الدين الصغير أيده
الله تعالى ، كتبت بها خطي ، والقبض المذكور عنه
الصفحه ٣٦ : ، ولازم الحافظ المزي مدة ، وقرأ العربية وفضل فيها ، وقرأ القرآن
على الكفري (٣) ، وسمع من جماعة ، ودرّس
الصفحه ٣٧ : الله الأرتاجي (٣) وكتب بخطه الكثير وجمع وصنف وأفاد وقرأ القراآت على عمه
العماد (٤) والفقه على الشيخ
الصفحه ٥٧ : الحاضرون في شكره على حداثة سنه وصغره ، فانه كان إذ ذاك عمره
عشرين سنة وسنتين ، ثم جلس الشيخ تقي الدين
الصفحه ٦٤ : عن توليته
تدريس العادلية لكونه أنكر عليه تضمين المكوس والخمور. ثم أنه لما حج اخذ منه
التقوية واخذت
الصفحه ٧٠ : في ذي القعدة سنة أربع وسبعمائة أحضره والده على جماعة وأسمعه على آخرين
واستجاز له الحافظ الدمياطي
الصفحه ٧١ :
يكتبه ، ضابطا لما
ينقله ، وعنه أخذت هذا العلم وقرأت عليه الكثير وعلقت عنه فوائد كثيرة ، وكان يحفظ
الصفحه ٧٦ : ، كريم النفس ، مكرما للغرباء ، ذا أنسة لمن يقرأ عليه ،
وخطه وحش لكنه كتب الكثير وكتب تاريخ أبيه يعني
الصفحه ١٠٧ :
المجمل لابن عبد
الهادي كتب منه قطعة ، وردّ على مواضع مهمة للأسنوي ، وعلى مواضع من الألغاز له