الصفحه ١٤٣ : ء الدين أبو الحسن علي ابن
العلامة كمال الدين عبد الواحد بن عبد الكريم بن الزملكاني الأنصاري (١). ودرّس بها
الصفحه ١٤٥ : أيام القاضي نجم الدين ، فامتنع نجم الدين من ذلك. وكان قليل الحظ من العلم
، ولكنه قادر على دخول على
الصفحه ١٤٩ :
النائب وصودر وعزل. حدّث عن الفخر علي ، وعاش ثلاثا وستين سنة انتهى. ورأيت بخط
علم الدين البرزالي في تاريخه
الصفحه ١٥٦ : . تفقه على ابن الصلاح حتى برع في المذهب وتقدم وساد
واحتاج الناس إليه ، وكان في البادرائية ، عينه لها
الصفحه ١٥٧ : المتوفى وخلع عليه بذلك ، وباشر يوم الجمعة
ثالث عشر الشهر ، وخطب الشيخ برهان الدين خطبة حسنة حضرها القاضي
الصفحه ١٧٩ : وبالدماغية هذه ، وجاءه التقليد
بقضاء القضاة في سنة سبع وعشرين ، فامتنع وأصرّ على الامتناع فأعفي ، ثم في سابع
الصفحه ٢٠٣ : فشاهدوه كذلك ، ثم جهز وصلي عليه يوم الجمعة ، ثم دفن بمقابر
الصوفية عند أبيه ، وكان مدرسا بالرواحية وتربة
الصفحه ٢٣٦ : الشيخ تقي الدين ورسم عليه ، ثم إن القاضي أي
قاضي القضاة نجم الدين دخل في القضية ووفق الأمر على أن يزن
الصفحه ٢٤٢ :
وعليه الصلاة
والسلام قاضيا بها ، وكان قد ولي ذلك مدة يسيرة. وقال الشيخ تقي الدين ابن قاضي
شهبة في
الصفحه ٢٤٤ :
الإمام أبو محمد
عبد السلام بن علي بن عمر ابن سيد الناس المالكي القاضي المقرئ شيخ المقرئين ، ولد
الصفحه ٢٩١ : الغرابي ، ثم تقدم عليه وسبقه إلى مصر ، فرجع الأفضل محبوسا إلى صرخد ،
وغلب العادل على مصر ، وقال هذا صبي
الصفحه ٣٠٧ : ، وتفقه على والده وعلى
أهل عصره ، وأذن له والده بالافتاء ، وكان يثني على فهمه ، وتنقل في قضاء البر ،
ثم
الصفحه ٣٠٩ :
ابنه ، ولم يزد على ذلك ، وإنما بناها نور الدين محمود ابن زنكي الشهيد رحمهالله تعالى برسم خطيب دمشق أبي
الصفحه ٣٦٨ : الامام العالم العدل الرضي شمس
الدين محمد بن علي ابن هاشم بن جبريل بن ذرع الحنفي ، وصلي عليه ظهر الثلاثا
الصفحه ٣٨١ :
بانياس وتبنين
والشقيف فأقام هناك مدة ، ولما مات اقرّ العادل ولده على ما كان عليه ، وكان أكبر
من