الصفحه ٩ : الشهر
ثلاثون درهما وشرط على أرباب الوظائف حفظ حزب الصباح والمساء لابن داود (١) ، يقرءونه بعد صلاة الصبح
الصفحه ١٠ : حدود سنة سبعين وثلاثمائة وقرأ بحرف ابن عامر على أبي الحسن بن داود الداراني
وقرأ بمصر والعراق بالروايات
الصفحه ١٩ :
للتكلف ربما ركب
الحمار بين المداوير ، وقرأ عليه القرآن جماعة ، توفي رحمهالله تعالى في تاسع عشر
الصفحه ٢١ :
صفر سنة ثلاث
وسبعمائة وصلى عليه ضحى يوم السبت ابن صصري (١) عند باب الخطابة ، وبسوق الخيل قاضي
الصفحه ٢٧ :
الرحمن بن يوسف بن
عبد الملك بن يوسف بن علي بن أبي الزهر القضاعي الكلبي الحلبي الدمشقي. ميلاده في
الصفحه ٤٨ : جملة الموضوع ، أحمده
على حديث نعمه الحسن المتصل المسلسل ، وتواتر مننه التي يرفع بها تدليس كل أمر معضل
الصفحه ٥٤ :
توفي رحمهالله تعالى يوم الاثنين مستهل ذي الحجة سنة أربع المذكورة وصلي
عليه بالجامع ودفن بقاسيون. وقال
الصفحه ٦٦ :
قال تقي الدين
الأسدي في ذيله في صفر سنة ست وعشرين وثمانمائة عنه : قرأ القرآن على الشيخ نجم
الدين
الصفحه ٦٩ :
والمغرب وغيرهما.
وأحوج ما كان إلى الموت عند تولي الإقبال وإقبال الإدبار ، وهذا يدل على ان لله
الصفحه ٧٢ :
الوزير مؤيد الدين
أبي المعالي أسعد بن العميد أبي يعلى حمزة بن أسد ابن علي بن محمد التميمي الدمشقي
الصفحه ٧٨ : والخضر بن شبل
الحارثي (١) وإبراهيم بن الحسن الحصني وجماعة. وروى عنه البرزالي وعز
الدين علي بن (٢) محمد بن
الصفحه ٨٨ :
الحاوي على
المنهاج) ، وله خطب ونظم ، وحدث بمصر والشام ، وسمع منه أبو زرعة بن العراقي وابن
حجي
الصفحه ٩٧ :
وقال أبو شامة :
كان عقد نور الدين صاحب الموصل مع وكيله بدمشق على بنت الملك العادل على مهر
ثلاثين
الصفحه ١١٥ :
المدينة النبوية ـ على الحالّ بها أفضل الصلاة والسلام ـ بوصية منه رحمهالله تعالى ، وكانت الفرنج تهابه
الصفحه ١٣٥ : أبو بكر محمد.
قال الأسدي في
تاريخه في سنة أربع وستين وخمسمائة : محمد بن علي بن المسلم ابن محمد بن