الصفحه ٣٢٦ : : مولده على ما
رأيته بخط شيخنا سنة تسع وأربعين أو ثمان وأربعين قال : لأن والده مات وهو رضيع في
الطاعون كذا
الصفحه ٣٣٣ : ، ولد بقوص في المحرم سنة أربع وسبعين وخمسمائة ،
وقدم القاهرة في سنة تسعين ، ثم قدم الشام سنة إحدى وتسعين
الصفحه ٣٥٧ : بعده (وأخلى بياضا) ،
ثم من بعده كمال الدين ابن بنت نجم الدين بن سلام ، وهو مستمرّ بها إلى آخر سنة
أربع
الصفحه ٢١٥ : الأول سنة سبعين بالقبض عليه ، وكشف عليه وأوذي ، وكما
تدين تدان ، وأخذ منه أربعون ألفا ، ثم ردّت عليه
الصفحه ٤٣٦ : ، والمقدمية ، توفي يوم الجمعة تاسع عشر شهر رجب سنة خمس
وأربعين وسبعمائة انتهى ، وقد مرت ترجمة والده الحسام ثم
الصفحه ٣٩١ : دار العقيقي في شهر رمضان سنة ثلاث وأربعين وستمائة ، وهي آخر أولاد أيوب
لصلبه موتا ، وكان يحترمها
الصفحه ٢٧ :
شهر ربيع الآخر سنة أربع وخمسين وستمائة ، قرأ شيئا من الفقه على مذهب الإمام
الشافعي ، وبرع في التصريف
الصفحه ٨٣ :
وقد تقدمت ترجمته
في دار الحديث العروية. وقال فيه في سنة أربع وتسعين وستمائة : شرف الدين أحمد بن
الصفحه ٤٦٢ : ، واستمرّ مدة سبع سنين إلا أربعة
أشهر ، ثم طلب في شوال سنة خمس وسبعين إلى مصر فتولى نيابتها ، واستمر إلى أن
الصفحه ١٢٥ :
تاريخه في سنة
أربع وعشرين وستمائة : عبد الجبار بن عبد الغني بن علي بن أبي الفضل بن علي بن عبد
الصفحه ٣١٩ : سنة خمس واربعين : وفي شهر
رجب منها عزل الخطيب عماد الدين خطيب بيت الآبار عن الخطابة بالجامع الأموي
الصفحه ٣٢٣ : الشافعي يعني ابن المحمرة بالحلقة الغزالية ، ثم حضرها مرات
انتهى. وقال في شهر ربيع الأول سنة أربع وثلاثين
الصفحه ٣٣٤ : ء الدين بن العطار ، وقد مرت ترجمته في دار الحديث الدوادارية. قال ابن كثير في
تاريخه في سنة أربع وسبعمائة
الصفحه ٣٣٨ : القاضي علاء الدين بن أبي البقاء إلى أن توفي يوم الأربعاء
خامس عشرين صفر سنة أربع عشرة وثمانمائة : قال
الصفحه ١٠ :
وقال الأسدي في
كتابه (الاعلام بتاريخ الاسلام) : في سنة أربع وأربعين وأربعمائة رشأ بن نظيف ولد
في