الصفحه ٤٥٧ : تاريخ الاسلام في سنة أربع وسبعين : وفيها نزل السلطان صلاح الدين ببعلبك
أشهرا يراود صاحبها شمس الدين بن
الصفحه ٥٢ : : ولد يوم عيد الفطر سنة
أربع وخمسين وستمائة وتوفي في سنة أربع وعشرين وسبعمائة وحفظ القرآن وسمع من ابن
الصفحه ٩٣ :
سنة أربعين وسبعمائة ، وتأسف أهل دمشق عليه ، واحتيط على حواصله ، ثم جهز إلى
الاسكندرية وحبس بها مدة دون
الصفحه ٧١ : انحلّ بدنه ، وأفسدت ثيابه وهيأته ، ولم يزل مبتلي به إلى
أن مات في جمادى الأولى سنة أربع وسبعين وسبعمائة
الصفحه ١١٤ : .
قال الذهبي في سنة
أربع وستين وخمسمائة : شيركوه بن شادي بن مروان الملك المنصور أسد الدين قد ذكرنا
من
الصفحه ٤٥ : (العرف الذكي في النسب الزكي)
و (ذيلا على العبر) من سنة إحدى وأربعين إلى سنة اثنتين وستين. كذا قال وفيه
الصفحه ٩٤ : العبر في سنة تسع وأربعين : والامام صدر الدين سليمان بن عبد الحكم الماليك
شيخهم ومدرس الشرابيشية وشيخ
الصفحه ٤٧ : بالأسدية سنة ثلاث وعشرين وسبعمائة ، وأفتى باذن الشيخ
كمال الدين الزملكاني وقاضي القضاة سنة أربع وعشرين
الصفحه ٤٨٩ :
واستقر في ذي
القعدة من السنة الحالية انتهى.
ثم قال في شعبان
سنة أربع وأربعين : وفي يوم الخميس
الصفحه ١٤١ : أموال الناس ألف ألف دينار ، فقبض عليه
وصودر ، ثم أعدم في ذي الحجة سنة اثنتين وأربعين وستمائة رمي في هوة
الصفحه ٨٧ : ولاية الشيخ تقي الدين السبكي فتولى تدريس البادرائية في سنة
إحدى وأربعين كما سيأتي وأقام بها يشغل الناس
الصفحه ٣٧٩ : في ذيل العبر في سنة أربع عشرة وسبعمائة :
ومات نقيب الأشراف أمين الدين جعفر ابن شيخ الشيعة محيي الدين
الصفحه ٢٢٦ :
المعدلين بها ، ولد سنة تسع واربعين وخمسمائة ، وسمع الكثير ، وكان يلي ديوان
الخاتون ست الشام بنت أيوب
الصفحه ٤٥٤ : المصري جاء معهم ، وباشر
كتابة السر عن بهاء الدين بن حجي مدة ، ثم ولي الحسبة في شهر ربيع الآخر سنة أربع
الصفحه ٣٤ : درس
الشامية البرانية وبالغزالية ، ودرّس في دار الحديث هذه ، وكان صالحا متواضعا توفي
بدمشق سنة أربع