الصفحه ٢١٠ : ، وهو مستمر بها إلى الآن ، وهو آخر سنة أربع وسبعين وستمائة
انتهى. وقال ابن كثير في سنة اثنتين وثمانين
الصفحه ٣٨٢ :
ابن عياش التميمي
الجوهري. قال الذهبي في العبر في سنة أربع وتسعين وستمائة : والجوهري الصدر نجم
الصفحه ٤٩١ : من مصر عوضا عن حسام الدين ، ورسم لحسام الدين بقضاء طرابلس.
ثم قال في سنة
أربع وخمسين : وفي أول
الصفحه ٤٤٥ :
العبر في سنة أربع وعشرين وستمائة : والملك المعظم سلطان الشام شرف الدين عيسى بن
العادل الفقيه الأديب
الصفحه ٤٩٧ : القصيف ، مولده سنة ثلاث وأربعين وكان
يقول سنة أربعين وبالأول أخبرني أخوه من أبيه كمال الدين قد ظلم نفسه
الصفحه ٢٠١ : الطاهر ،
ودرّس بالرواحية المذكورة كما قاله ابن كثير ، وتبعه الأسدي في سنة أربع وستمائة
فكان أول من درّس
الصفحه ٢٦١ :
درّس القاضي إمام الدين القزويني بالظاهرية البرانية وحضر عنده القضاة والأعيان
انتهى. وقال في سنة أربع
الصفحه ٣٧٥ : أسسها المعلم
سنجر ، وعصى جقمق في أول سنة أربع وعشرين وأخذ قلعة دمشق ، ثم قام عليه القوشي
وأخرجه في جمادى
الصفحه ٨٢ :
النورية ، ولد سنة
أربع وستمائة ، وسمع من أبي القاسم بن الحرستاني وخلق كثير ، وكتب العالي والنازل
الصفحه ٢٦٩ :
(بالضم والفتح)
الفاروثي الواسطي ، ولد بواسط في ذي القعدة سنة أربع عشرة وستمائة ، وقرأ القرآن
على
الصفحه ٢٩٩ : المدرسة الصارمية بأنه ولي
تدريسها يونس بن القاضي علاء الدين بن أبي البقا ، وأنه توفي في صفر سنة أربع عشرة
الصفحه ٩٦ : أنها أخت
أرسلان هذا كما قال الذهبي في العبر في سنة أربعين وستمائة. والحجة الأتابكية
امرأة الملك الأشرف
الصفحه ١١٥ : والخانقاه داخل باب الجابية انتهى.
وقال ابن كثير في
سنة اربع وستين وستمائة : وفيها قدم ولد الخليفة المستعصم
الصفحه ٣٢١ : .
وقال ابن كثير في سنة أربع وتسعين : وفي أواخر شهر رمضان قدم القاضي نجم الدين بن
صصري من الديار المصرية
الصفحه ٣٦٤ : ء بعده حسام الدين الرومي
انتهى. وقال الحافظ علم الدين البرزالي في تاريخه ومن خطه نقلت في سنة أربع
وثلاثين