الصفحه ٣٤٤ : ، فأقام مجاهد الدين في صرخد إلى
أن توفي ليلة الجمعة ثاني صفر سنة خمس وخمسين وخمسمائة ، وتسلمها ولده سيف
الصفحه ٤٠١ : الطواشي خادم نور الدين
الشهيد محمود بن زنكي في سنة خمس وستين وخمسمائة ، ووقف عليها أوقافا معلومة
مشهورة
الصفحه ٤٢٨ : السنة المذكورة : وممن توفي فيها من الأعيان الشيخ الصالح بقية السلف
برهان الدين أبو إسحاق إبراهيم ابن
الصفحه ٤٣٨ : في تاريخه في سنة خمس وثلاثين وسبعمائة : في شهر رجب منها كانت وفاة زوجة
نائب الشام دنكز ، وعمل عزاؤها
الصفحه ٤٤٠ : بدمشق هي التي بناها الملك الأشرف أبو الفتح موسى بن
العادل دارا للحديث في سنة ثلاثين وستمائة ، وأخرب
الصفحه ٤٤٩ : الصناجق السلطانية في غالب أوقاته ، بل في جمع قليل ،
ولقد رأيته بالقدس الشريف في سنة ثلاث وعشرين الرجال
الصفحه ٤٦٨ : المسلمين
سبع سنين وسبعة أشهر ، وأخذ منه في قبضته على الوفاء بذلك نيابة عن أولاد الفرنج
وبطارقهم ، فان نكث
الصفحه ٤٨١ :
وعظمه وولّاه نظر
الجامع وغيره ، ولم تكن سيرته إذ ذاك بمحمودة ، ثم إنه في سنة ثلاث عشرة جيء به من
الصفحه ٣٧ : الجمعة خامس شهر رمضان سنة تسع وعشرين وستمائة
ودفن بالسفح ، ورآه بعضهم في النوم فقال له : ما فعل الله بك
الصفحه ٤٤ : يوم الأحد الخامس والعشرين من
جمادى الآخرة سنة ثلاث وثمانين وسبعمائة وصلي عليه بالجامع الأموي بحلب
الصفحه ٦٨ : إلا بالإحسان إليهم والإعراض عنهم. وكان دخله ومعلومه في
السنة نحو خمسين ألف دينار سوى متاجر الهند
الصفحه ٧٦ : أبوه في سنة ثلاثين منهم : زاهر الشحامي (٥) أبو عبد الله الفراوي (٦) وهبة الله السيدي (٧) ، وأجاز له
الصفحه ٩١ : الناصري وجعله دار قرآن وحديث ، وجاءت في
غاية الحسن ، ورتب فيها الطلبة والمشايخ قاله ابن كثير في سنة ثمان
الصفحه ٢٠٣ : بالرواحية وتربة أم الصالح
، ثم داخل الدوادار ، وتوصل إلى أن ولي سنة سبع وثمانين وكالة المال ونظر جميع
الصفحه ٢٣٦ : رحمهالله تعالى في شهر رمضان سنة ست عشرة وثمانمائة بطريق مصر ،
وأسف عليه كثير من الناس ، وقالوا هو كان سعد