الصفحه ٤٤٧ : في جمادى الآخرة انتهى. وقال البرزالي في
تاريخه في سنة ثلاثين وسبعمائة : وفي بكرة السبت عاشر جمادى
الصفحه ٤٦٦ : ، فدرّس بها عوضا عن حميه شمس الدين بن الزكي نزل له عنها
انتهى. وقال في سنة اثنتين وثلاثين : القاضي فخر
الصفحه ٤٨٠ : انتهى. وقال في سنة ثلاث وستين وسبعمائة : وفي تاسع جمادى
الأولى ولي قاضي القضاة جمال الدين أبو المحاسن
الصفحه ٤٨ : ، وأطاب بألسنة الأقلام وأفواه المحابر مشافهة
ثنائهم المسموع ، وجعل شرفهم موقوفا عليهم وشرف من عداهم من
الصفحه ٦١ : دار حديث انتهى. وقال تلميذه ابن كثير في سنة سبع وخمسين وستمائة : النجيب
بن الشقيشقة الدمشقي احد الشهود
الصفحه ٦٦ :
قال تقي الدين
الأسدي في ذيله في صفر سنة ست وعشرين وثمانمائة عنه : قرأ القرآن على الشيخ نجم
الدين
الصفحه ٦٧ : الثلاثاء رابع عشرة وصلي عليه بالمصلى ودفن
بالباب الصغير عن نحو ستين سنة انتهى.
وقوله ويأخذ
الأجرة على
الصفحه ٨١ : تعالى بسبع سنين. وكان أفقه نفسا وأذكى قريحة ، وأقوى
مناظرة ، من الشيخ محيي الدين بكثير ، ولكن كان الشيخ
الصفحه ١٣٠ :
، وكان عمره نحو خمسين سنة أو ثلاثين سنة ، وكان أشقر الذقن ، أزرق العينين ، وكان
الناس يسمونه زريق ، وولي
الصفحه ١٣٨ :
الذهبي في العبر
في سنة اثنتين وستمائة : وفيها توفي التقي الأعمى مدرّس الأمينية ، وجد مشنوقا
الصفحه ١٥٥ : السنة ، فولي بها القضاء كرها منه ، فأقام فيها سبعة عشر يوما ثم
توفي رحمهالله تعالى في مستهل ذي القعدة
الصفحه ١٦١ :
الفقيه علاء الدين علي بن أيوب بن منصور ابن رزين المقدسي [بالسين المهملة] ولد
سنة ست وستين وستمائة تقريبا
الصفحه ١٨٢ : السابق ، وحصل له جوع فمات في شهر
رمضان سنة ثلاث وثمانمائة وهو في عشر التسعين ظنا ، ودفن بمقبرة باب
الصفحه ١٩٢ : صغير اسمه يحيى وله نصف سنة ، وولي قضاء العسكر كاتب السرّ ابن الشهيد. ثم درّس
بها قاضي القضاة سريّ الدين
الصفحه ١٩٧ : القاضي تاج الدين ابن الزهري عن تدريس العذراوية.
قال ابن قاضي شهبة
: في المحرم سنة خمس وعشرين وثمانمائة