الصفحه ٣٠٨ : حتى نفشت
أعضاؤه وتولدت عليه أمراض ، وتوفي سنة اثنتين وثلاثين وستمائة انتهى. وذكره الذهبي
في العبر في
الصفحه ٣١٤ : به ، وإنما تنسب إلى
الشيخ نصر المقدسي بعده انتهى. وقال ابن كثير في موضع آخر من تاريخه في سنة سبع
الصفحه ٣٢٢ :
شهر رجب دخلها على القضاء مع الخطابة وتدريس العادلية والغزالية ، باشر ذلك كله
انتهى ملخصا. وقال في سنة
الصفحه ٣٣٢ :
ورأيت بخط
البرزالي في تاريخه في السنة المذكورة ما صورته : وفي يوم الأحد عشية النهار وقت
المغرب
الصفحه ٣٥٠ : ، نزل له عنها الشيخ شمس الدين بن خطيب يبرود ، وكان
تدريس القاضي جمال الدين بها في ذي القعدة سنة ستين
الصفحه ٣٥٢ : .
وقال ابن كثير في
سنة ست وتسعين وستمائة : وفي ثاني عشرين المحرم خرج السلطان الملك العادل كتبغا
بالعساكر
الصفحه ٣٥٣ : سنة تسع عشرة
وسبعمائة : وفي يوم الأربعاء خامس صفر درس بالناصرية الجوانية النجم بن صصري عوضا
عن ابن
الصفحه ٣٧٢ :
وقال ابن كثير في
سنة إحدى عشرة وسبعمائة : الشيخ شعبان بن أبي بكر بن عمر الاربلي شيخ الحلبية
بجامع بني
الصفحه ٣٧٣ :
قال ابن شداد :
مدرسة الناشيء ، وتعرف بمسجد التاشي ، أنشئ في شهور سنة نيف وخمسين وخمسمائة ،
بانيه
الصفحه ٣٨٥ :
أخت الملك دقاق (١) قاله ابن شداد. وقال الحافظ في العبر في سنة سبع وخمسين
وخمسمائة : المحترمة صفوة
الصفحه ٣٨٩ : إليه إلى حلب انتهى. وقال ابن كثير في تاريخه في سنة اثنتين وسبعين
وخمسمائة : وفي صفر منها تزوج السلطان
الصفحه ٣٩٠ :
الآخرة من هذه
السنة من جرح أصابه في حصار ميافارقين ، وكان من أكبر الأمراء ، زوّجه السلطان
أخته
الصفحه ٤٠٦ : ، وكان دينا
خيرا عالما ، توفي رحمهالله تعالى في سنة تسع عشرة وسبعمائة عن اثنتين وثمانين سنة ،
ودرّس
الصفحه ٤١١ : على فضيلته مع صغر سنه انتهى. وقال السيد الحسيني في
ذيله في سنة ثمان وخمسين وسبعمائة : ومات الامام
الصفحه ٤٢٦ : انتهى. ثم قال فيه أيضا في
شعبان سنة ثمان وعشرين وثمانمائة : الشيخ شهاب الدين أحمد بن الفصيح الحنفي ، كان