الصفحه ٦٣ : ابن عروة ، وكانت وفاته يوم الاربعاء
بعد العصر عاشر رجب من هذه السنة وله خمس وستون سنة ، وصلي عليه
الصفحه ١٠٤ :
وشهاب الدين بن
حجي المذكور ، قال تقي الدين الأسدي في ذيله في سنة ست عشرة : وفيها توفي شيخنا
الإمام
الصفحه ١٣٩ : الحجازي الأصل المصري ، ولد بمصر تقريبا في سنة خمس
وخمسين وخمسمائة ، وسمع من السلفي وغيره ، وحدث وسمع من
الصفحه ١٤٣ : يعدّ من كبار الفقهاء العارفين بالمذهب مع الهيبة والتحري ، توفي في ثامن المحرم
سنة ثمانين وستمائة ، ودفن
الصفحه ١٤٩ :
النائب وصودر وعزل. حدّث عن الفخر علي ، وعاش ثلاثا وستين سنة انتهى. ورأيت بخط
علم الدين البرزالي في تاريخه
الصفحه ١٥٦ :
قاسيون ، وكان
رئيسا حسن الأخلاق ، جاوز خمسين سنة انتهى. ثم ذكر الدرس بها من بعده الشيخ الإمام
الصفحه ١٥٧ : بالبادرائية في جمادى الأولى سنة ثمان وعشرين
وسبعمائة ، ودفن عند أبيه وعمه.
قال ابن كثير في
سنة خمس وسبعمائة
الصفحه ١٥٨ :
توفي رحمهالله تعالى ثالث عشر صفر سنة ست وثلاثين وسبعمائة ، وصلي عليه
بالجامع المعروف بتنكز ، ودفن
الصفحه ١٨١ : بها دون سنة ، فلما توفي القاضي تاج الدين تركها ،
وولي تدريس الشامية البرانية واستمر بها نحو ست سنين
الصفحه ١٨٨ : العبر سنة إحدى وخمسين وسبعمائة : ومات بدمشق الفخر المصري كهلا ، حدّث عن ابن
الجرائدي وغير ابن الجرائدي
الصفحه ٢٠٤ : هذه الأملاك شيئا يسيرا ،
وأثبت رشدها واشترى ذلك منها ، فكان من أمره ما كان ، ثم أنه طلب إلى مصر سنة
الصفحه ٢٠٩ : وإحسانا إلى الفقراء والمحاويج ، وتعمل في كل
سنة في دارها بألوف من الذهب أشربة وأدوية وعقاقير وغير ذلك
الصفحه ٢٤٩ : الدين هذا في الشاهينية. ثم قال الأسدي في شعبان سنة إحدى
وثلاثين : القاضي شمس الدين محمد بن خطيب قارا
الصفحه ٢٥١ :
إسماعيل (١) وعمره إحدى عشرة سنة انتهى. وسيأتي إن شاء الله تعالى باقي
ترجمته في المدرسة النورية
الصفحه ٢٧١ :
في سنة تسع وعشرين وسبعمائة : وأخذ مشيخة دار الحديث الظاهرية منه. يعني من ابن
جهبل المذكور الحافظ شمس