الصفحه ٤٢٠ :
ولد في صفر سنة
ثلاث وخمسين ، وتفقه وبرع وحفظ الهداية وغيرها ، وأفتى ودرس وتميز ، مع الوقار
والسمت
الصفحه ٤٣١ : بدار الشريف المزيدي ، وإليه ينسب الحمام
الذي مقابل قنطرة سنان بباب توما ، وهو الذي قتل جعد بن درهم
الصفحه ٤٤٢ :
وكتابه
وهي طويلة جدا
فراجعها. وقال ابن كثير أيضا في سنة ست وتسعين وستمائة : وفي ضحية يوم الأحد
الصفحه ٤٤٦ : بن المعظم وبايعه الأمراء انتهى. وقال ابن كثير في سنة اثنتين
وستمائة : وفي يوم الجمعة العشرين من شهر
الصفحه ٤٥٣ :
ترجمتهما في
المدرسة الصادرية. وقال الذهبي في العبر في سنة سبع وثلاثين وستمائة : والرشيد
النيسابوري
الصفحه ٤٦٠ :
قونية ، ومولده
سنة تسع وسبعين وستمائة ، شرح الفرائض وهي السراجية ، توفي في جمادى الأولى منها
الصفحه ١١ :
٥ ـ دار القرآن
الكريم السنجارية
تجاه باب الجامع
الشمالي المسمى الناطفانيين قال ابن كثير في سنة
الصفحه ١٤ : أبو المعالي التنوخي الدمشقي ولد سنة ثلاثين وتوفي سنة إحدى وسبعمائة ،
وسمع من اللتي (١) حضورا ، ومن
الصفحه ١٦ :
البخاري في هذه
السنة على الزبيدي (١) ، قلت وكذا سمعوا عليه بالدار وبالصالحية انتهى. وقال في
سنة
الصفحه ٢٠ : إليه أبوه توفي رحمهالله تعالى في الرابع والعشرين من رجب سنة سبع وسبعين وستمائة (١) (بتقديم السين
فيهما
الصفحه ٢١ :
صفر سنة ثلاث
وسبعمائة وصلى عليه ضحى يوم السبت ابن صصري (١) عند باب الخطابة ، وبسوق الخيل قاضي
الصفحه ٢٣ : نهار الاربعاء رابع عشرين ذي الحجة سنة ست عشرة
وسبعمائة بداره قريبا من جامع الحاكم بالقاهرة ، ودفن من
الصفحه ٢٥ : المصرية ليولى البلاد
الشامية دار السنة النبوية ، فعاجلته المنية قبل وصوله فمرض وهو سائر على البريد
تسعة
الصفحه ٣٩ :
سنة ، وتمم تصنيف
الأحكام الذي جمعه عمه الحافظ الضياء. وكان فاضلا نبيها حسن التحصيل ، وافر
الديانة
الصفحه ٥٥ : ، جميل المعاشرة له أشعار رائقة ومبتكرات فائقة. توفي رحمهالله تعالى يوم الاثنين ثامن عشر شعبان سنة ست