الصفحه ٤٣٣ : منظومته : ميلاده بدمشق في عاشر صفر سنة ثلاث وخمسين
وستمائة ، وقرأ الفقه على الشيخ عماد الدين ابن الشماع
الصفحه ٤٩٦ : ثامن عشرين ذي القعدة سنة سبع المذكورة
سافر أيضا البرهان ابن القطب وصحبته القاضي نور الدين بن منعة
الصفحه ٦٥ : المشددة
والسين المهملة بعد الألف) الحافظ الرحال زكي الدين أبو عبد الله البرزالي ذكر ان
مولده تقريبا سنة
الصفحه ٢٢٥ :
وقال الأسدي في
سنة اثنتين وثمانين وسبعمائة في شهر رمضان : منها نزل الشيخ شهاب الدين بن حجي عن
الصفحه ٢٥٠ :
قاضي شهبة ، قبل
بولاية معلقة من مدة نحو أكثر من عشر سنين ، وهو مستمرّ بها إلى الآن ، ثم توفي
ليلة
الصفحه ٢٦٤ : حديث وتربة ، وذلك في حدود سنة سبعين وستمائة انتهى ملخصا.
والملك الظاهر هذا
هو السلطان ركن الدين أبو
الصفحه ٣٠٦ :
النحوي. فلما توفي
شرف الدين في سنة ثمان وخمسين وستمائة وليها كمال الدين محمد المعروف بالجنيد ، ثم
الصفحه ٣١٨ : ، وكان أحد الفقهاء
المشهورين والصلحاء الورعين ، توفي في شهر ربيع الأول سنة ثمان وتسعين وخمسمائة ،
ودفن
الصفحه ٣٤٥ : في سنة خمس وخمسين
وخمسمائة : وفيها مات الأمير مجاهد الدين بزان واقف المجاهدية بدمشق انتهى. وفي
غيره
الصفحه ٤٧٣ : .
وقال في سنة خمسين وخمسمائة : وفيها غزا نور الدين الفرنج وافتتح حصونا ، وسار إلى
أن وصل إلى قونية وعظم
الصفحه ٢٦ : عشرين سنة ثم انتزعها من يده ابن جماعة وزين الدين الفارقي فاستعادها منهما
وباشر مشيخة الرباط الناصري
الصفحه ١١٢ : والده سنة إحدى وخمسين وان مولد ولده سنة إحدى وثمانين
، وكان ذهاب الشيخ شمس الدين إلى بلاد الروم سنة سبع
الصفحه ١٢٠ :
وديانته واشتغاله ورياسته ، ودرّس في سنة خمس عشرة ، وأفتى بعد ذلك وناب في القضاء
عن أبيه ، ثم ولي وكالة بيت
الصفحه ١٤٥ : أسباب الدنيا ، مرض بالفالج مدة. وفي المحرم سنة تسعين
قدم شمس الدين إبراهيم بن سني الدولة إلى دمشق ، ومعه
الصفحه ١٧٤ : يعني ابن برجان
في أول سورة الروم إخبار عن فتح بيت المقدس وأنه ينتزع من أيدي النصارى سنة ثلاث
وثمانين