الصفحه ٣١٦ : أبو الحسين هبة الله بن
الحسن بن هبة الله بن عساكر الفقيه الشافعي ، قرأ القرآن بالقراآت على جماعة منهم
الصفحه ٤٦٧ :
في شوال سنة إحدى
عشرة وخمسمائة ، ودخل قلعة حلب بعد قتل علي صغير (١) في شهر ربيع الآخر سنة إحدى
الصفحه ٢٢ :
والعامري (١) والمزي ، وكان يتكلم على الحديث بكلام مجموع من علوم شتى
من الطب والفلسفة وعلم الكلام
الصفحه ١٠٠ : بقاء الاقبالية عليه انتهى.
وقال ابن كثير :
في سنة ثمان وثلاثين وسبعمائة وفي ثاني يوم من ذي الحجة
الصفحه ١٧٥ : المدرسة المذكورة ، ووقف عليها وقفا ولم يخلف
ولدا ، ووقف ثلث قاعة على الزّيت الذي يوقد في الحجرة النبوية
الصفحه ٢٢٧ : وطلب منه مبلغ آخر ، فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
٥٠ ـ المدرسة الشامية
الجوانية
قبلى
الصفحه ٢٩٢ : ، وزرت قبره وقرأت عنده وأهديت إليه انتهى. وقال
في سنة تسع وثمانين في كلامه على وفاة صلاح الدين : وكان
الصفحه ٤٥٤ :
وسعيا في أن يرتب
لهما شيئا على مدارس الحنفية ، ثم إن المذكور دخل إلى دار القاضي الحنفي وصار
شاهدا
الصفحه ٤٦٨ :
وحصنا ، وبنى
مارستانا بالشام ، وبنى بالموصل جامعا غرم عليه سبعين ألف دينار ، ثم أثنى عليه.
وقال
الصفحه ٥ :
وفد استخرت الله
تعالى في جمع كتاب في ضبط الأماكن التي وقفها بدمشق ساق الله تعالى الخير على يديه
الصفحه ١٣٦ :
وقال ابن كثير في
تاريخه في سنة اثنتين وستمائة : وممن توفي فيها من المشاهير شرف الدين أبو الحسن
علي
الصفحه ٢١٦ : القاضي جمال الدين ونشأ على طريقة حسنة وملازمة
لطلب العلم ، وأنهى في هذه المدرسة مع أخيه جمال الدين ومعهما
الصفحه ٢٤٧ : الله تعالى ، وهو وقف محرم وحبس مؤبد
على الطواشي المسمى أعلاه مدة حياته ، ثم من بعد حياته على المتفقهة
الصفحه ٣١١ :
العماد على مكانته
إلى أن توفي الملك صلاح الدين ، فاختلت أحواله ، فلزم بيته وأقبل على التدريس
الصفحه ٤٤٣ :
عليه جماعة في ذلك
، وبلغ من العمر ستا وثمانين سنة ، وحجّ سبع مرات ، توفي رحمهالله تعالى في ليلة