الصفحه ٤٣٧ : محب الدين بن علاء الدين علي بن أحمد بن هلال بن عثمان بن عبد الرحمن
الدمشقي الشهير بابن القصيف في سلخ
الصفحه ٤٤٧ : سبط أبي بكر محمد بن أيوب ابن شادي بسفح
جبل قاسيون ، وصلي عليه الظهر بجامع الصالحية ، ودفن بالتربة
الصفحه ٤٥٦ :
تدفن بها ، وحضر النائب يعني نوروز الحافظي والأمراء جنازته ، واشترى أخوه وقفا
ووقفه على مقرئين يقرءون
الصفحه ٤٦١ : ،
فإنها معروفة الآن هناك ، قال ابن شداد : أول من درس بها نجم الدين بن الفخر
القاري ، ثم تغلب عليها أولاد
الصفحه ٤٦٢ : توفي
رحمهالله تعالى بالقاهرة في ذي الحجة سنة ست وسبعين وسبعمائة على
الصحيح ، ودفن بتربته التي أنشأها
الصفحه ٤٧٧ : ، وازدحم الخلق على نعشه ،
حمل على الأصابع. وقال تلميذه ابن كثير في هذه السنة : جمال الدين بن الحصيري
الحنفي
الصفحه ٤٩٢ : القعدة منها عاد
جانبك إلى الحاجب الكبير المذكور مستمرا وعلى يده التوقيع والتشريف المذكوران
وقريء بالجامع
الصفحه ٤٩٤ : وتسعين وصحبته
خاصكي قيل إنه من أقارب السلطان ليسلمه جميع الجهات التي كانت بيد علاء الدين علي
بن قاضي
الصفحه ٤٩٥ : بالله. وفي يوم الأحد عاشر شهر رجب منها وهو آخر آذار
ورد مرسوم شريف بالقبض على قاضي الحنفية بدمشق العمادي
الصفحه ١١ : خمس وثلاثين وسبعمائة علاء الدين
علي بن إسماعيل بن محمود السنجاري ، واقف دار القرآن عند باب الناطفانيين
الصفحه ١٣ : الدين الحسيني في ذيله على العبر : في سنة إحدى وسبعمائة
الشيخ وجيه الدين محمد بن عثمان بن المنجا التنوخي
الصفحه ١٤ : شعبان في التاريخ المتقدم .. انتهى.
__________________
(١) عبد الله بن عمر
بن علي القزاز توفي سنة ٦٣٥
الصفحه ١٨ : الأولى سنة اثنتين وستين وستمائة وصلي عليه
بجامع دمشق ودفن عند ابيه بسفح قاسيون ، ثم ولي دار الحديث بعده
الصفحه ٢٠ : بالمذاهب وبجملة حسنة في الحديث
، ذا اقتصاد في بيته وتصون في نفسه ، وله سطوة على الطلبة ، وفيه تعبد وحسن
الصفحه ٥١ : وابن عبد الدائم (٦) وطائفة بدمشق وهبة الله ابن رزين واحمد بن النحاس (٧) بالاسكندرية وعبد الله بن علي بن