الصفحه ٣٦٠ : بن عبد المحسن بن حسن بن معالي الدمشقي ،
ولد سنة تسع وأربعين ثم اشتغل على تاج الدين الفزاري وحصّل وبرع
الصفحه ٣٩٦ : الشيم ، توفي رحمهالله تعالى في شهر رجب سنة خمس وأربعين وسبعمائة ، ودفن بمدرسته
التي أنشأها بدمشق
الصفحه ٣٨ :
قال ابن كثير في
سنة ثنتين وثمانين وستمائة : شيخ الجبل الشيخ الامام العلامة شيخ الاسلام شمس
الدين
الصفحه ٧٤ :
قيما بالحسبة ،
توفي سنة إحدى وأربعين وستمائة. ولم أقف على أحد ممن ولي مشيختها والله سبحانة
وتعالى
الصفحه ١٥٩ : في سنة إحدى وأربعين الكمال بن الشريشي ، وقد تقدمت
ترجمته في دار الحديث الناصرية ، ثم درّس بها شيخ
الصفحه ١٨٦ : الحديث على هدية بنت عسكر (١) وأحمد بن مشرف ، وحجّ إلى سنة ثلاث وأربعين وسبعمائة سبع
مرات ، جاور في الأولى
الصفحه ٢٢٢ : أوس رضي الله
تعالى عنه قبالة تربة بهادر (١). ثم قال في جمادى الأولى سنة خمس وأربعين : وممن توفي فيه
الصفحه ٢٤٣ : القراء والنحاة
والفقهاء في زمانه بدمشق ، ولد سنة ثمان أو تسع وخمسين وخمسمائة. قال الذهبي في
العبر في سنة
الصفحه ٢٧٧ : . وقال في سنة ثلاثين وسبعمائة : وتولى مكانه في رابع المحرم منها علم الدين
محمد بن أبي بكر بن عيسى بن
الصفحه ٢٧٨ : سنة ست وأربعين : وفي يوم السبت الثاني والعشرين منه حضر قاضي القضاة
شمس الدين الونائي في دار الحديث
الصفحه ٢٨١ : المدرسة الشامية البرانية. وقال تقي الدين الأسدي في ذيله في شهر ربيع
الأول سنة خمس وعشرين وثمانمائة : وفي
الصفحه ٣٠١ :
الشامية الجوانية
بعوض ليحيى بن العطار (١) ، وهو رجل ديون ، وكان من سنين لابسا زيّ الجند ، نسأل
الصفحه ٣١٠ : (٣) وطائفة ، ورجع إلى أصبهان سنة ثلاث وأربعين. وقد برع في
العلوم ، فسمع بها ، وقرأ الخلاف على أبي المعالي
الصفحه ٣٣٥ : الآخر انتهى. وقال في
شهر ربيع الآخر سنة اثنتين وأربعين : وفي يوم الأحد رابع عشره درس القاضي تقي
الدين
الصفحه ٣٣٩ : الحافظ ابن كثير في سنة إحدى وأربعين وستمائة ، واقف
الكروسية محمد بن عقيل بن كروس بن جمال الدين محتسب دمشق