الصفحه ٢٧٠ :
ثم الدمشقي
الحنبلي بدمشق ، توفي يوم الجمعة آخر النهار رابع عشرين جمادى الآخرة عن تسعين سنة
، وكان
الصفحه ٢٧٤ : . قال الذهبي في مختصر تاريخ الإسلام في سنة إحدى وأربعين وستمائة :
وفيها قتل قاضي دمشق الرفيع الجيلي أهلك
الصفحه ٢٨٠ :
والأعيان والخطيب
وابن الزملكاني أيضا انتهى. وقال في سنة ثمان وثلاثين وسبعمائة : وعزل فخر الدين
من
الصفحه ٣٥٦ : خصيب الهاشمي الجعفري
المعروف بخطيب داريا ، ولد سنة اثنتين وأربعين وستمائة ، وتفقه على الشيخ تاج
الدين
الصفحه ٤٢١ : مستنيبه فيها
انتهى. وقال السيد الحسيني رحمهالله تعالى في ذيل العبر في سنة خمس وأربعين وسبعمائة : ومات
الصفحه ٤٣٠ : ، توفي في سنة تسع وأربعين
وسبعمائة ، وذكره في ذيل العبر في هذه السنة انتهى.
١٢١ ـ المدرسة
الفتحية
قال
الصفحه ٤٣٩ : ابنه علاء الدين. وقال الدمشقي ـ أي السيد شمس
الدين الحسيني ـ في ذيل العبر في سنة تسع وأربعين وسبعمائة
الصفحه ١٢ :
القضاة شهاب الدين
أحمد الباعوني (١) الشافعي في شعبان سنة ثمان وستين وثمانمائة وذكر في خطبته
فضل
الصفحه ١٧ :
ربيع الآخر سنة ثلاث وأربعين وستمائة ، ودفن بمقابر الصوفية بطرفها بشمال قبلي
الطريق.
وقال الذهبي في
الصفحه ٧٢ :
ابن القلانسي. أحد رؤساء دمشق الكبار ، ولد سنة تسع وأربعين وستمائة ، وسمع الحديث
من جماعة ورواه.
قال
الصفحه ٧٥ :
المحرم سنة تسع وتسعين (بتقديم التاء فيهما) وأربعمائة ، اعتنى به أبوه وأخوه
الإمام صائن الدين هبة الله
الصفحه ١٧١ : شهر ربيع الأول سنة اثنتين وأربعين وخمسمائة ،
ودفن بمقابر باب الصغير. ثم درس بها بعده الفقيه قطب الدين
الصفحه ٢١٢ : بن هبة الله بن يحيى بن بندار بن مميل (١) ، ولد سنة تسع وأربعين وخمسمائة وأجاز له أبو الوقت (٢) وطائفة
الصفحه ٢٣٥ : قال في ذي القعدة سنة تسع وأربعين : وفي يوم
الأحد خامسه حضرت بالمدرسة الشامية الجوانية ، ثم الظاهرية
الصفحه ٣٤٩ : هذا الخطابة سنة تسع وأربعين. ثم درس بها الشيخ تاج الدين هذا بعد وفاة الشيخ
تقي الدين بن الزملكاني. قال