الصفحه ٣٧٧ :
هذه المدرسة
والتدريس بها السيد عماد الدين أبو بكر ابن السيد علاء الدين ابي الحسن علي ابن
السيد
الصفحه ٣٨٥ : ومحمود ، سمعت الحديث من
أبي الحسن علي بن قبيس واستنسخت الكتب ، وحفظت القرآن الكريم ، وبنت المدرسة
الصفحه ٣٩٤ : بالمذهب ، درّس وأفتى وأشغل ، وكان ذا أخلاق
شريفة وشمائل لطيفة ، ولد بدمشق ورحل إلى ما وراء النهر فتفقه على
الصفحه ٣٩٧ : ، وولاية الخاتونية عوضا عن ابن العز بحكم وفاته ، ومحضر مثبوت على
المصريين ، على أن الوظيفة المذكورة لم تزل
الصفحه ٣٩٩ :
بسفح قاسيون ،
وأوقف عليها أوقافا كثيرة ، وعمل عندها تربة ، وحين توفي بقرية جرود حمل إليها
الصفحه ٤٠٦ : الكاف وسكون الفاء وبعدها راء)
الدمشقي الحنفي ، تلا بالسبع على علم الدين القاسم (١) ، وسمع من ابن طلحة
الصفحه ٤١٦ : ، وبعث إليه الملك المعظم يأمره باظهار إباحة الأنبذة ، فأبى وقال : لا
أفتح على أبي حنيفة هذا الباب وأنا
الصفحه ٤١٨ : المحروسة.
١١٤ ـ المدرسة
الظاهرية الجوانية
البيبرسية
الصالحية ، قد تقدم محلها وأنها على الفريقين الحنفية
الصفحه ٤٢٤ : مظفر الدين إبراهيم ابن صاحب صرخد عز الدين ايبك استادار
المعظم واقف العزيتين الجوانية والبرانية على
الصفحه ٤٢٨ : بالطلبة ، وقد قرأ عليه الحافظ جمال الدين المزي معجم الطبراني الكبير
، وسمع منه بقراءته الحافظ البرزالي
الصفحه ٤٢٩ :
القدس الشريف ، فعاد وقف المدرسة العزية كما تقدم بالقدس الشريف على حكم شرط
الواقف.
١٢٠ ـ المدرسة
الصفحه ٤٤٩ : واسطة العقد
وعين القلادة. وكان الملك الكامل يقول : وهل أنبت الشعر على رؤوسنا إلا الملك
المعظم. قال ابن
الصفحه ٤٦٣ : البرانية على واقفها ، واستنكر الناس ذلك انتهى. وقال ابن حجي في سنة
أربع عشرة المذكورة : وفي ثامن صفر منها
الصفحه ٤٧١ : فلم أدركها. قال الذهبي : قلت وقد أدركها على فراشه وبقي ذلك في أفواه
المسلمين تراهم يقولون نور الدين
الصفحه ٤٧٥ :
أيوب نزل على حلب
وحاصرها سنة تسع وسبعين وخمسمائة ، وآخر الأمر وقع الاتفاق على أنه عوض عماد الدين