الصفحه ٢٤٣ : المدرسة الشيخ الإمام العلامة علم الدين
أبو الفتح علي بن محمد بن عبد الصمد الهمذاني السخاوي المصري ، شيخ
الصفحه ٢٤٨ :
وسمع بقراءتي على
الشيخ تاج الدين الفزاري وغيره ، وتوجه في الجفل إلى القاهرة ، وسمع من المقاتلي
الصفحه ٢٦٠ : بابنته
وكان العقد بدمشق بوكالتين على خمسين ألف دينار ، وهي ضيفة خاتون شقيقة الملك
الكامل وبعثت إلى حلب في
الصفحه ٢٨١ : والده حجّ وأظهر أنه قد حسنت طريقته ، وأقبل على الاشتغال بالعلم ، وحضر
هذا الدرس انتهى. وشهاب الدين هذا
الصفحه ٣١٠ :
محمد بن محمد بن
حامد بن محمد بن عبد الله بن علي بن عبد الله بن محمود بن هبة الله بن أله (بفتح
الصفحه ٣٢٤ : الأمير سيف الدين فارس
الدوادار التنمي في سنة ثمان وثمانمائة في وقفه الجديد ، واقف قرية صحنايا وغيرها
على
الصفحه ٣٣١ : الشرع وإن كان غير ذلك لم يكتبه ، وطلب الإعفاء من كتابة الإنشاء ، وسأل أن
يكون يظهر معلومه على الجامع
الصفحه ٣٤١ :
خمس وسبعين
وخمسمائة على يد الحاجب أبي الفتح عرف بابن العميد ، وأول من صلى بها أبو جعفر
القرطبي
الصفحه ٣٤٥ : : وأوصى إلى القاضي زكي الدين بن الزكي وجعل النظر لعقبه على أوقافه كلها
وأوصى أن يحج عنه بثلاثين دينارا
الصفحه ٣٤٩ : ثلاث وسبعمائة ، واشتغل بالقاهرة على الشيخ علاء
الدين القونوي وغيره من مشايخ العصر ، وأخذ النحو عن أبي
الصفحه ٣٦٠ :
هذا هو الامام أبو
محمد عبد العزيز بن محمد بن علي الطوسي ثم الدمشقي مدرس النجيبية هذه ، وأعاد بها
الصفحه ٣٧٠ :
بالبلخية مدة ، ثم تركها لولده وسافر إلى مصر فأقام بها ، وقد عرض عليه قضاء دمشق
فلم يقبل ، وقد جاوز التسعين
الصفحه ٣٧٤ : .
٩٦ ـ المدرسة
الجمالية
بسفح قاسيون ، رحم
الله واقفها الأمير جمال الدين يوسف ، ولم أقف له على ترجمة
الصفحه ٣٧٥ : شمالي المصلى ، البعض على التربة ،
والبعض على نفسه وأولاده ، والبعض على غير ذلك ، وهذه التربة كان قد
الصفحه ٣٧٦ :
بين يدي السلطان الملك المظفر بن المؤيد وبين يدي الأمير الكبير ططر (١) فرسم عليه بقاعة القلعة وطلب منه