الصفحه ٢١٥ :
المعروف بابن
الرهاوي في شوال سنة تسع وستين ، ثم أخذت منه بعد شهر ، ثم طلب إلى مصر مع مستخلفه
سراج
الصفحه ٣٣٦ :
الأهلية من ذريته ، وهو الامام شمس الدين أبو الحسن علي بن محمود بن علي بن محرز
بن علي الشهرزوري الكردي. قال
الصفحه ١٦١ :
، سمع من الحجار وغيره ، وتفقه وأعاد بالبادرائية ، ثم انتقل إلى الكرك وناب في
الحكم. قال ابن رافع : وكتب
الصفحه ٢٩٨ : ولي أخوه الأشرف موسى عزله عنها ، ونادى في المدارس من
ذكر غير التفسير والحديث والفقه أو تعرّض لكلام
الصفحه ٣٢٤ : وقف عليها حوانيت إلى جانبها وجعلها وقفا على
إمام وغيره ، ثم اشترى قرية صحنايا في سنة ثمان وثمانمائة
الصفحه ٤٠٢ :
منه. ووليها
القاضي محيي الدين محمد بن يعقوب بن إبراهيم بن النحاس (١) الحلبي ، وهو مستمرّ بها إلى
الصفحه ١٥١ :
بها ولده الإمام
العالم القاضي تاج الدين محمد ابن الشيخ شهاب الدين. قال الأسدي : مولده في سنة
اربع
الصفحه ١٨٤ : ، وكان ناظر بيت المال ، وابتنى دارا حسنة إلى جانب
الركنية ، ومات وتركها في شهر ربيع الأول ، ودرّس بعده
الصفحه ٢٧٠ : ، وكان من خيار عباد الله تعالى ، ودفن بالروضة رحمهالله تعالى ، ودرّس بعده في الصاحبية الشيخ شمس الدين
الصفحه ٢٤١ : من القضاة إلى أن توفي ، وهو نائب الرفيع
الجيلي ، ودفن بقاسيون. ورأيت بخط الأسدي : الصالحية بتربة أم
الصفحه ٧٥ :
الله بن عساكر
الدمشقي الشافعي إمام أهل الحديث في زمانه وحامل لوائهم مولده في العشر الأخير من
الصفحه ٣٦ :
قارىء دار الحديث
الأشرفية ، ولد في حدود سنة عشر وسمع من ابن الزبيدي وابن الصباح (١) وطبقتهما
الصفحه ١٧٩ :
عشر شهر رمضان سنة أربع وثلاثين وسبعمائة ، وولي خطابة القدس الشريف وخطب بها في
الثاني والعشرين من شهر
الصفحه ٤٢٨ : السنة المذكورة : وممن توفي فيها من الأعيان الشيخ الصالح بقية السلف
برهان الدين أبو إسحاق إبراهيم ابن
الصفحه ١٠٤ :
وشهاب الدين بن
حجي المذكور ، قال تقي الدين الأسدي في ذيله في سنة ست عشرة : وفيها توفي شيخنا
الإمام