الصفحه ٢٦١ : الطب وغيره ، ومعه كتاب بالوصية به ، فأعطى تدريس الظاهرية البرانية ، نزل
له عنها جمال الدين بن القلانسي
الصفحه ٢٦٨ : الظاهرية هذه ، توفي في الرابع والعشرين من صفر بالمنيبع انتهى. وقال
في كتاب المشتبه : الامام أبو إسحاق
الصفحه ٢٧٣ : المأوى وبها المثوى
، وفيها قدّر الله سبحانه وتعالى جمع هذا الكتاب ، فلا أقفر ذلك المنزل ولا أقوى
آمين
الصفحه ٢٧٥ : كانت بيد إمام الدين ، وجاءه كتاب السلطان بذلك وفيه احترام وإكرام
له ، فدرس بالقيمرية يوم الخميس ثاني
الصفحه ٣٠٠ : من غير مباشرة ، وكان يكتب على الفتاوى كتابة عجيبة ، ولم يكن
يعرف شيئا من العلوم سوى الفقه على طريقة
الصفحه ٣٠٣ : عشرين ولها
بنت اسمها بركة عن كتاب وقفها والله سبحانه وتعالى أعلم ، أنشأها العلامة قاضي
القضاة فقيه الشام
الصفحه ٣٠٦ : ، ثم ولي كتابة السر عوضا عن القاضي ناصر الدين بن شرف الدين يعقوب الحلبي
ومشيخة
الصفحه ٣٠٩ : عماد الدين كتابة الانشاء لنور الدين رحمهالله تعالى انتهى. وقال الأسدي في تاريخه في سنة سبع وتسعين
الصفحه ٣١٠ : الوركاني (٤) ، ومحمد ابن عبد اللطيف الخجندي (٥) ، ثم عاد إلى بغداد وتعانى الكتابة والتصرف ، وسمع بالثغر
من
الصفحه ٣١٤ : رحمهالله تعالى ، ورأيت كتاب الوقف وعليه علامة السلطان (الحمد لله
وبه توفيقي) انتهى. قال ابن شداد : أول من
الصفحه ٣٢٣ : مسودات القاضي جلال
الدين البلقيني ، ثم ذهب إلى العادلية الكبرى فدرس بها في أول كتاب المنهاج. ومن
تمرلنك
الصفحه ٣٢٧ : المشهورة بالقاهرة والجوز المقابل لها ، وكتاب
السبيل ، والرباط بمكة المشرفة ، والرباط بسفح المقطم ، وكان
الصفحه ٣٢٩ : في ذي القعدة سنة اثنتين وثمانين في كتاب
الشركة انتهى.
٧٤ ـ المدرسة
القليجية
داخل البابين
الشرقي
الصفحه ٣٣٠ : (الأولى)
: درس بها بدر الدين بن غالب ، وأظنه نيابة. قال الصفدي في كتابه الوافي بالوفيات
: محمد بن علي بن
الصفحه ٣٣٢ : في وفاة شمس الدين محمد بن يوسف بن نفيس
التدمري : كان رجلا صالحا وفقيها فاضلا ، يعرف كتاب الحاوي