الصفحه ٥٨ : العربية أياما على ابن عبد القوي ، ثم
أخذ كتاب سيبويه وتأمله ففهمه وأقبل على تفسير القرآن العزيز فبرز فيه
الصفحه ٥٩ : فقرأ عليه
ختمة جامعة لمذاهب القراء السبعة بما اشتمل عليه كتاب التيسير لأبي عمرو الداني ،
ونظم حرز
الصفحه ٦٢ : طغتكين (٢) قبلي المصلى.
وقال الصلاح
الصفدي في كتابه الوافي بالوفيات : المنسوب إليه المشهد محمد ابن عروة
الصفحه ٦٧ : الشيخ تقي الدين الأسدي ، ورأيت في كتاب ابن شداد (٢) قال زكرياء : في الجامع من حلق الحديث ميعاد بالكلاسة
الصفحه ٦٨ : الإغضاء والاحتمال ، وقال الموفق عبد اللطيف : (٣) كان له غرام بالكتابة وتحصيل الكتب ، وكان له العفاف
الصفحه ٧٠ :
الفهم اليلداني في
ثامن شهر مشتغلا بالحديث سماعا وكتابة وإسماعا إلى أن توفي وله نحو من مائة سنة
الصفحه ٧٣ :
المزي قرأ فصلا في
الرد على الجهمية من كتاب (أفعال العباد) للبخاري تحت قبة النسر بعد قراءة ميعاد
الصفحه ٧٤ : الأسدي في كتابه الكواكب الدرية في السيرة النورية : توفي رحمهالله تعالى يوم الأحد الحادي من شوال سنة تسع
الصفحه ٧٩ : وجماعة ، وكان ضعيف الكتابة جدا ويعرج
من رجله. حدث الشرف الناسخ : أنه كان بحضرة الملك الناصر بن العزيز
الصفحه ٨٢ : عبد
الله المصري ثم الدمشقي الشافعي الكاتب المعروف بابن المهتار كان فاضلا في الحديث
والأدب ، يكتب كتابة
الصفحه ٩٢ : ابن الشيخ ، وصحيح مسلم
وكتاب الآثار على غيره ، وسمع من عيسى المطعم وأبي بكر بن عبد الدائم وحدث وقرأ
الصفحه ١٠٧ : ) يذكر فيه ترجمة الواقف وما شرطه ، وتراجم من درّس بالمدرسة إلى
آخر وقت ، وهو كتاب نفيس يدل على اطلاع كثير
الصفحه ١١٢ : يوم الاثنين تاسع الشهر وصل القاضي كمال الدين
ابن القاضي ناصر الدين البارزي إلى دمشق متوليا كتابة السر
الصفحه ١١٤ : الشافعية والحنفية
، قال أبو شامة : وقال القاضي عز الدين بن شداد في كتابه الأعلاق الخطيرة :
المدرسة الأسدية
الصفحه ١١٥ : صفر منها في عاشره كان كتاب بهاء الدين محمد ولد قاضي القضاة نجم
الدين بن حجي بالمدرسة الأسدية ، وكان