الصفحه ٣٦٦ :
الواعظ ، وقد كان حسن الصورة طيب الصوت حسن الوعظ كثير الفضائل والمصنفات ، وله
كتاب مرآة الزمان في عشرين
الصفحه ٤٨٦ : عن والده ،
وجاء كتابه إلى القاضي ركن الدين بالمباشرة ، فباشر من الغد انتهى. ثم قال في
جمادى الأول
الصفحه ٤٩٤ : ، ونزل الحسباني في بيت المستوفي جوار الحنبلية ، وكان
قد تقدمه ولده أمين الدين معزولا من كتابة السر بدمشق
الصفحه ٧ : أي ألفية العراقي (٣) وشرح التنبيه وولي تدريس دار الحديث الأشرفية ووكالة بيت
المال وكتابة السرّ وقضا
الصفحه ٩ : الدمشقي في حدود سنة أربعمائة قال الصلاح الصفدي (٣) في كتابه (الوافي على الوفيات) في حرف الراء رشأ (٤) بن
الصفحه ١٠ :
وقال الأسدي في
كتابه (الاعلام بتاريخ الاسلام) : في سنة أربع وأربعين وأربعمائة رشأ بن نظيف ولد
في
الصفحه ١٦ : كتاب المهذب ولم يطرّ شاربه ثم ولي الإعادة عند العماد ابن
يونس (٢) انتهى. وسمع الكثير بالموصل وفي بغداد
الصفحه ١٨ : ء والأعيان. وذكر
خطبة كتاب المبعث وأورد الحديث بسنده ومتنه وذكر فوائد كثيرة مستحسنة ويقال انه لم
يراجع شيئا
الصفحه ١٩ : عبد العزيز الحموي (٦) وأقرانهم وكان من متجره
__________________
(١) الإمام النووي
صاحب كتاب رياض
الصفحه ٢٣ : الشافعي بجامع مصر وبالمشهد الحسيني وبالمدرسة الناصرية ، وهو أول من درس
بها وجمع كتاب الأشباه والنظائر
الصفحه ٢٥ : علوما
كثيرة ، وكان خبيرا بالكتابة مع ذلك. وسمع الحديث ورحل وكتب الطباق بنفسه ، وحدث
عن النجيب (١) وغيره
الصفحه ٢٧ : هجرية. شذرات الذهب ٦ : ١٠٨.
(٣) ترجمته في شذرات
الذهب ٦ : ١٨٠.
(٤) صاحب كتاب «البداية
والنهاية
الصفحه ٣٥ : السماع منه ، توفي في سادس عشرين من شهر ربيع
الآخر انتهى.
الخامسة : قال
الذهبي في كتاب العبر : في سنة
الصفحه ٤٤ : المنهاج ، ثم
صنف (المتوسط في الفتح بين الروضة والشرح) يعني شرح الرافعي الكبير في عشرين مجلدة
، وهو كتاب
الصفحه ٥١ : ، وضمن ذلك
كتاب وقف ، فلما قرىء على السلطان أعجبه ما اعتمده في ذلك ، فلما انتهى إلى ذكر
الديوك انكر ذلك