الصفحه ٣٠٣ : الخانقاه السميساطية ، ومنه مزرعة تعرف بالجلدية نحو أربعة عشر قيراطا يزرعها
أهل الجعيدية ، ومنه في قرية
الصفحه ٣٠٤ : صالح المؤذن (٤) ، ودرس النحو على علي بن دبيس ، وأبي دلف ، وسمع قديما في
سنة ثمان وخمسمائة من أبي الحسن
الصفحه ٣٠٦ :
النحوي. فلما توفي
شرف الدين في سنة ثمان وخمسين وستمائة وليها كمال الدين محمد المعروف بالجنيد ، ثم
الصفحه ٣١٦ : . قال أخوه
الحافظ أبو القاسم : وكان معتنيا بعلوم القرآن والنحو واللغة ، وحدث بطبقات ابن
سعد
الصفحه ٣٣٦ : وقع نحو هذا الكلام للملك الظاهر من قاضي القضاة
الحنفية شمس الدين أبي محمد المعروف بالقاضي عبد الله
الصفحه ٣٤١ : أطلقا على أن يشرعا في العمارة انتهى. وذكر قبل ذلك نحو صفحة حكاية عن المجادلي
إمام الكلاسة ، وما قال في
الصفحه ٣٤٩ : ثلاث وسبعمائة ، واشتغل بالقاهرة على الشيخ علاء
الدين القونوي وغيره من مشايخ العصر ، وأخذ النحو عن أبي
الصفحه ٣٥١ :
الفارقي سنة تسع وستين وهي سنة قسم الوظائف بين الفقهاء ، فباشرها نحو سبع سنين
إلى سنة سبع وستين وستمائة
الصفحه ٣٥٣ : الشيرازي لما توفي ، وحضر عنده القضاة انتهى.
ونحوه رأيت بخط البرزالي في تاريخه وفي العبر للذهبي ، وقد مرت
الصفحه ٣٥٦ : . ودرّس بمشيخة النحو بهذه المدرسة العالم سيف الدين
البعلبكي ، وقد مرت ترجمته في دار الحديث الأشرفية
الصفحه ٣٥٧ :
وصار صوفيا
بالخانقاه الأندلسية الآتية وشيخ النحو بهذه المدرسة ، وقصده الناس للأخذ عنه
وانتفعوا به
الصفحه ٣٦٧ : والعوام نحو خمسين سنة ، وكان مجلس وعظه مطربا وصوته
فيما يورد فيه حسنا طيبا رحمهالله تعالى.
قلت : وهو
الصفحه ٣٧٠ : بن الحسن بن
زيد بن الحسن البغدادي النحوي اللغوي المقرئ ، شيخ الحنفية والقراء والنحاة بالشام
، ومسند
الصفحه ٣٧٧ : رجب سنة خمس وسبعين ،
واشتغل في مذهب أبي حنيفة رحمهالله تعالى يسيرا ، وفي النحو ، وكتب خطا حسنا
الصفحه ٣٨٣ : النحو والأصول وبعض العلوم العقلية ، لكنه قاصر في الفقه ، وكان
كذلك في الفتاوى ، وتوفي يوم الأربعاء عاشر