الصفحه ٤٦١ : ،
فإنها معروفة الآن هناك ، قال ابن شداد : أول من درس بها نجم الدين بن الفخر
القاري ، ثم تغلب عليها أولاد
الصفحه ٢١٤ :
وقال ابن كثير في
سنة ثمان وثلاثين وسبعمائة : وباشر بعده تدريس الشامية البرانية ابن جملة ، ثم
توفي
الصفحه ٢٨٥ : بن عساكر سنة ثلاث وتسعين وخمسمائة ، وقد مرّت
ترجمته في دار الحديث العروية. وقال ابن شداد : ثم ولي
الصفحه ٣٤٦ : وخمسمائة. ودرس بها العلامة قطب الدين النيسابوري لما قدم إلى دمشق في المرة
الأولى سنة أربعين وخمسمائة ، ثم
الصفحه ٤٥٨ : ، وتأكدت الوحشة بينه
وبين الخليفة ، وجاءه رسول يعتذر إليه ، فقال : أنا الجواب عما جرى ، ثم اشتغل عن
ذلك
الصفحه ٢٩٥ :
قبالته مرات ثم
أخذ القلم ووقع لي خطة باطلاق جهة يقال لها طنبذا كنت أستغلها سبعة آلاف دينار ،
وخرج
الصفحه ٣٤٢ : له شيء على الجامع ، وطالع هو ووالدي كتاب النهاية في
الفقه ، ورتب مدرسا بالكلاسة عن بني الزكي ، ثم
الصفحه ٣٥٤ : بن خلف بن كامل بن عطاء الله الغزي ثم الدمشقي ، ميلاده سنة ست عشرة وسبعمائة
، بغزة ، وقدم دمشق واشتغل
الصفحه ٤٢٤ :
لم يتكلم حتى مات
، ودفن بباب النصر بمصر ، ثم نقل إلى تربته التي فوق الوراقة ، وإنما أرخ السبط
الصفحه ١٤٧ :
من قبة الإمام
الشافعي رضي الله تعالى عنه عن ست وأربعين سنة. ثم عاد المنصب إلى بدر الدين بن
جماعة
الصفحه ١٥٠ :
بروايته ، توفي في شهر رمضان سنة اثنتين وخمسين وسبعمائة بدمشق ، ودفن بمقبرة باب
الصغير ، ثم درّس بها بعده
الصفحه ٣١٥ :
الدين بن عبد
السلام. ثم من بعده كمال الدين محمد بن طلحة (١). ثم عماد الدين داود خطيب بيت الآبار
الصفحه ٣٥٥ :
الشامية الجوانية
وبالغزالية ، ثم درس بالظاهرية والركنية والناصرية ، وجعل يوم الأحد للأوليتين
الصفحه ٤٥٩ : . ثم درس بها ابنه القاضي جلال الدين أبو المفاخر أحمد لما انتقل والده إلى
قضاء مصر في أوائل سنة ثمان
الصفحه ٤٦٢ :
منجك المذكور ثم قبض عليهما وسجنا ، ثم أطلق معه ، ثم في أواخر سنة ست وستين أعطي
نيابة طرسوس ، ثم نقل إلى