الصفحه ٣٤٨ :
قال : أول من درس بها شيخ الاسلام ، ثم من بعده ولده شهاب الدين ، ثم من بعده ناصح
الدين علي بن مرتفع بن
الصفحه ٤٣٦ : ، والمقدمية ، توفي يوم الجمعة تاسع عشر شهر رجب سنة خمس
وأربعين وسبعمائة انتهى ، وقد مرت ترجمة والده الحسام ثم
الصفحه ٤٥٧ : المقدم على تسليمها وهو يأبى ، ثم سلمها على عوض
، فأعطاها السلطان صلاح الدين أخاه شمس الدولة توران شاه
الصفحه ٨٧ : الدمشقية
، ثم درّس بها بعده ولده الإمام العلامة بقية السلف جمال الدين محمد المكنى بأبي
بكر ، ميلاده سنة
الصفحه ١٠٢ :
بالقبة المنصورية
، ثم ولي القضاء عن ابن جماعة في شعبان سنة تسع وسبعين ، وأعطيت قبة الشافعي التي
الصفحه ١٠٧ :
بالظبيانية في حياة والده وأشياخه في ذي القعدة سنة أربع وسبعين ، وأعاد
بالعصرونية والدماغية ثم بعد ذلك أعاد
الصفحه ١٢٩ :
عساكر ، ثم من
بعده برهان الدين بن الخلخال ، ثم من بعده تاج الدين بن الخلخال ، ثم من بعده مجد
الدين
الصفحه ١٨٠ :
والأصول عن
الأصفهاني ، وقدم دمشق مع والده سنة تسع وثلاثين ، ثم طلب الحديث بنفسه ، وقرأ على
المزي
الصفحه ١٩٠ : ، ثم عزلت وهيئت وحضر بها هذا اليوم انتهى. ولم أعلم
من درّس بها بعده سوى ولده.
٤٥ ـ المدرسة الركنية
الصفحه ١٩٢ : صغير اسمه يحيى وله نصف سنة ، وولي قضاء العسكر كاتب السرّ ابن الشهيد. ثم درّس
بها قاضي القضاة سريّ الدين
الصفحه ٢١٨ : نيابة عن ابن قاضي القضاة أيضا. ثم قال في صفر سنة
تسع وعشرين : وفي يوم الأحد ثاني عشره حضر القاضي نجم
الصفحه ٢١٩ : العام الماضي وأكثرها لم يفرق فيها شيء انتهى. ثم قال : وفي يوم الجمعة
الثاني عشر من شوال منها وفي هذا
الصفحه ٣٣٢ : يوم الاثنين بسفح قاسيون ، ووقف داره مدرسة
ظاهر دمشق خارج باب الفراديس انتهى. ثم درس بها الشيخ بها
الصفحه ٣٥١ : وستمائة ، وأول من درس بها قاضي القضاة صدر
الدين بن سني الدولة ، ومن بعده ولده نجم الدين ، ثم القاضي شمس
الصفحه ٤٥٥ : بالجسر المذكور والأحكام جوارها أيضا انتهى. ومن شرط واقفها مدرسها أن لا
يكون مدرسا بغيرها. ثم قال عز الدين