الصفحه ٢٠٤ : قال ابن كثير في تاريخه في سنة تسعين
وستمائة : وفيها درّس نجم الدين بن مكي بالرواحية عوضا عن ناصر الدين
الصفحه ١٧٠ : انزعاج ، روى عنه ابن خليل في معجمه ، وخرج رسولا إلى
خوارزم شاه إلى أصبهان فمات بطريقه بهمدان في ذي القعدة
الصفحه ٣١٠ : ابن هبيرة (٧) نظر البصرة ، ثم واسط ، ثم انتقل إلى دمشق في سنة اثنتين
وستين ، واتصل بالسلطان نور الدين
الصفحه ٣١٢ : ترجمته في المدرسة الشامية الكبرى. ثم درّس بها العالم شرف الدين ابن
أله ، وقد مرت ترجمته في المدرسة
الصفحه ٤٣٩ : عن ابن روزبه ، وعن مكرم ، وابن الخازن (١) ، والكاشغري ، وابن خليل ، توفي في شوال عن اثنين وثمانين
سنة
الصفحه ٢٠٠ :
في شهر رجب بدمشق
انتهى. وقال ابن كثير في سنة ثلاث وعشرين وستمائة : واقف الرواحية بدمشق أبو
القاسم
الصفحه ٢٤٨ : .
وقال ابن كثير في
شهر ربيع الآخر سنة إحدى وثلاثين : وفي هذا الشهر تولى عماد الدين ابن قاضي القضاة
الصفحه ٣٤٢ :
وكتب له إجازة
بخطه ، وصحب القاضي تاج الدين وكان يطريه ويمدحه وقال ابن حجي : وكان مع دخوله في
الصفحه ٤٤٦ : بن المعظم وبايعه الأمراء انتهى. وقال ابن كثير في سنة اثنتين
وستمائة : وفي يوم الجمعة العشرين من شهر
الصفحه ٢٧٢ : وسبعون سنة انتهى. وقال ابن كثير في سنة اثنتي عشرة وستمائة : وفيها شرع
في بناء المدرسة العادلية الكبيرة
الصفحه ٤٧٨ :
البصراوي في شعبان ببستانه عن خمس وثمانين ، حدثنا عن ابن عبد الدائم ، وكان رأسا
في المذهب مليح الشارة ، كثير
الصفحه ٣٣٤ : ء الدين بن العطار ، وقد مرت ترجمته في دار الحديث الدوادارية. قال ابن كثير في
تاريخه في سنة أربع وسبعمائة
الصفحه ٢٣١ : ء وخبرة بالدعاوى ، توفي
في سنة ست وعشرين وسبعمائة انتهى. وقال ابن كثير في هذه السنة وهي سنة ست وعشرين
الصفحه ٢٨٦ : لرواح سليمان الكردي مع قرا سنقر انتهى ، وقد مرّت ترجمة شرف الدين
هذا في المدرسة الجاروخية. قال ابن كثير
الصفحه ٨٨ : وغيرهما.
وقال ابن كثير في
سنة خمس وعشرين وسبعمائة : وفي سابع عشر شوال درس بالرباط الناصري بقاسيون حسام