الصفحه ١٦ : القدس انتهى. ثم درس بدمشق في الشامية الجوانية ودار الحديث المذكور ، قال
الذهبي : ولي مشيختها ثلاث عشرة
الصفحه ٣٢٢ : تقليده بها ، ودرس في العادلية والغزالية
يوم الأربعاء ثاني عشرين الشهر المذكور انتهى ملخصا. ثم درس بها شيخ
الصفحه ٢٦٧ : الطيماني ، وقد مرت ترجمته في
المدرسة الركنية. وقال الأسدي في شوال سنة ثلاث وعشرين وثمانمائة : وفي يوم
الصفحه ٢٧٦ : : وكانت ولاية القاضي جمال الدين الزرعي لقضاء الشام عوضا عن نجم
الدين بن صصري في يوم الجمعة رابع عشرين
الصفحه ٣٨٧ :
الفرخشاهية. وقال الذهبي في ذيل العبر في سنة خمس عشرة وسبعمائة : قدم قاضي ملطية
بعد فتحها إلى دمشق ، فأعطي
الصفحه ٢١٧ : : في شهر
ربيع الأول سنة خمس وعشرين وفي يوم الأربعاء ثالثه درّس قاضي القضاة الشافعي
بالشامية البرانية
الصفحه ٢٦٦ :
ابن كثير في سنة
إحدى وتسعين وستمائة : وفي يوم الاثنين ثاني جمادى الأولى ذكر الدرس بالظاهرية
الشيخ
الصفحه ٣٢١ : في سنة أربع وعشرين : وقدم البريد إلى نائب الشام يعني
تنكز يوم الجمعة خامس عشرين ربيع الآخر بعزل قاضي
الصفحه ٢٢٠ : . ثم قال
في صفر سنة سبع وثلاثين : وفي يوم الأحد تاسع عشره شرعت في حضور الدرس ، وكنت قد
عزمت على أن أشرع
الصفحه ٢٨٨ :
وقال ابن قاضي
شهبة في شهر ربيع الأول سنة إحدى وعشرين : وفي يوم الأحد عاشره حضر الشيخ علاء
الدين بن
الصفحه ٢٦٨ : القضاء : وفي يوم الأحد رابع عشريه حضر القاضي محيي الدين المصري درس
الشامية البرانية ، إلى أن قال : فقدر
الصفحه ٤٩٤ : الناصري وتولى الزيني عبد الرحمن بن أحمد
الحسباني بمصر ودخل إلى دمشق في رابع عشرين ذي الحجة سنة اثنتين
الصفحه ١٥٨ : جهبل.
قال ابن كثير في
سنة تسع وعشرين : وفي يوم الاثنين منتصف جمادى الآخرة درّس القاضي شهاب الدين بن
الصفحه ٣٧٧ : أخيه ، ولم يبق الا أن يخلع عليه فلم يمتنع ، ومات بعد أخيه بستة عشر يوما
، في يوم الجمعة ثالث عشرة أول
الصفحه ٤٣٠ : ابن كثير في سنة خمس وسبعمائة : وفي يوم الخميس ثاني عشر
ذي القعدة وصل البريد من مصر بتولية القضاء لشمس