الصفحه ٣٣٠ :
محمد بن شمس الدين
محمود ، وهي في موضع يعرف بقصر ابن أبي الحديد انتهى. وقال قبل ذلك في الجوامع في
الصفحه ٢١٣ :
ابن كثير في سنة خمس وعشرين وسبعمائة : وفي أواخر شهر رجب قدم الشيخ زين الدين
محمد ابن عبد الله بن
الصفحه ٣٣٧ : كثير في سنة إحدى وثمانين وستمائة : الشيخ صلاح
الدين محمد ابن القاضي شمس الدين علي بن محمود بن علي
الصفحه ٢٦٦ :
ابن كثير في سنة
إحدى وتسعين وستمائة : وفي يوم الاثنين ثاني جمادى الأولى ذكر الدرس بالظاهرية
الشيخ
الصفحه ١٤٢ :
عصرون ، ولد في شهر رجب سنة اثنتين وتسعين وخمسمائة ، وختم القرآن في آخر سنة تسع
وأربعين ، وأجاز له ابن
الصفحه ١٧٨ : قاضي دمشق وابن قاضيها ، ولد
في شوال سنة ست وعشرين وستمائة بدمشق ، وله ترجمة طويلة ، توفي في خامس عشرين
الصفحه ٣٧١ : الكدمي وجماعة انتهى كلام الذهبي. وقال ابن كثير في سنة ثلاث عشرة المذكورة :
الشيخ العلامة تاج الدين أبو
الصفحه ١٠٠ : وليها بعده قاضي القضاة ابن جملة. قال ابن كثير في سنة ثلاث
وثلاثين وسبعمائة وفي يوم الأحد ثالث عشر شوال
الصفحه ٣٩٢ : بها إلى سنة خمس وسبعين وستمائة انتهى.
أما ابن عطاء
المذكور ، فقال الذهبي في العبر في سنة ثلاث وسبعين
الصفحه ٢١٤ :
وقال ابن كثير في
سنة ثمان وثلاثين وسبعمائة : وباشر بعده تدريس الشامية البرانية ابن جملة ، ثم
توفي
الصفحه ٣٦٥ :
دينا متقشفا كثير
الوسوسة في الماء جدا ؛ وأما المدرس مكانه وهو القاضي نجم الدين ابن الحنفي فانه
ابن
الصفحه ٢٢٩ : ترجمة الشيخ تقي الدين بن الصلاح هذا في دار
الحديث الأشرفية الدمشقية. وقال ابن شداد : ثم من بعده شمس
الصفحه ٢١٠ : العزيز بن عبد الهادي الجيلي انتهى. قال
ابن كثير : درّس بها في شهر ربيع الأول سنة سبع وثلاثين وستمائة
الصفحه ٤٠٢ : ، وناب عن القاضي الرفيع (٢) في القضاء ، وتوفي في شهر ربيع الأول سنة إحدى وأربعين
وستمائة انتهى. وأما ابن
الصفحه ١٩٢ : ، ثم نزل عنها لولده قبل موته. ثم درس بها شهاب الدين
الباعوني عوضا عن ابن سريّ الدين في شهر ربيع الآخر