الصفحه ٩٤ :
في قائمة قديمة من
وقف دار القرآن والحديث هذا الهلالي : سوق القشاشين ، خارج السوق حوانيت ثمانية
عشر
الصفحه ١٣٩ : جماعة منهم عمر بن الحاجب
، قال أعني ابن الحاجب : يشارك في علوم كثيرة ، وكان وكيلا لبيت المال بدمشق فلم
الصفحه ٨١ : أيضا ، قال الذهبي في تاريخه العبر في سنة إحدى
وسبعين وستمائة : والشرف ابن النابلسي الحافظ أبي المظفر
الصفحه ١٧٢ : عنه زوجته بنت
زويزان ، تقبل الله تعالى منها ، وسيأتي ذكر والده كمال الدين في الدولعية. وقال
ابن كثير
الصفحه ٤٢٩ :
العلمية
شرقي جبل الصالحية
وغربي الميطورية. قال عز الدين الحلبي : بانيها الأمير علم الدين سنجر المعظمي في
الصفحه ٧٧ : صفر.
وقال ابن كثير في
سنة سبع وعشرين وستمائة : زين الأمناء ابن عساكر سمع الحديث عن عمّيه الحافظ أبي
الصفحه ٤٤ :
وناب في الحكم عن
ابن الصائغ (١) أول ما قدم حلب ، ثم ترك ذلك ، وذكر لي القاضي شرف الدين
الأنصاري
الصفحه ٣١ : برقوق أخذ واعتقل مع ابنه
في القلعة ، وجرت لهما محن ، وطلب منهما أموال فرهن كثيرا من كتبه على المبلغ الذي
الصفحه ٣١١ : عند حمام القصير ، وهي التي أنا منذ قدمت دمشق فيها ساكن ، وكان فيها
الامام الكبير ابن عبد ، وقد استفاد
الصفحه ٣٣٦ : في القضاء على ابن خلكان
، تكلم بدار العدل بحضرة الملك الظاهر عند ما احتاط على الغوطة فقال : الما
الصفحه ٨٢ : الصفدي
في المحمدين في تاريخه الوافي : المحدث جمال الدين ابن الصابوني محمد بن علي بن
محمود بن أحمد الحافظ
الصفحه ٣١٩ : السلام ، ثم عزل بعد ست سنين وعاد إلى خطابة القرية ،
بها توفي في شعبان ، ودفن هناك انتهى. وقال ابن كثير في
الصفحه ٣٩ : سنة ثمان وثمانين وستمائة
، ثم درّس بها الشرف حسن المقدسي.
قال ابن كثير في
تاريخه في سنة خمس وتسعين
الصفحه ٣٨ :
قال ابن كثير في
سنة ثنتين وثمانين وستمائة : شيخ الجبل الشيخ الامام العلامة شيخ الاسلام شمس
الدين
الصفحه ٩٨ : . ثم قال ابن كثير : في هذه السنة وفي
يوم الأربعاء تاسع جمادى الآخرة درّس ابن صصري بالأتابكية عوضا عن