الصفحه ١٦ : الرواية ، ومن فيه الدراية ، قدم من فيه الرواية.
والشيخ تقي الدين ابن الصلاح المذكور هو الامام العلامة مفتي
الصفحه ١٦١ : بن الحسن بن يوسف ابن التميمي الجوهري المقدسي (بالسين
المعجمة) في آخره ، ويقال له المقدشاوي معيد
الصفحه ٣٨٢ :
ابن عياش التميمي
الجوهري. قال الذهبي في العبر في سنة أربع وتسعين وستمائة : والجوهري الصدر نجم
الصفحه ١٥٦ : . تفقه على ابن الصلاح حتى برع في المذهب وتقدم وساد
واحتاج الناس إليه ، وكان في البادرائية ، عينه لها
الصفحه ١٠ : جماعة آخرهم موتا أبو الوحش سبيع ابن
قيراط (٧). قال الكناني وكان ثقة مأمونا انتهت إليه الرياسة في قرا
الصفحه ٤٢٨ : ، وأجاز له أبو جعفر الصيدلاني (١) وطائفة ، وروى المعجم الكبير للطبراني ، توفي في صفر. وقال
ابن كثير في
الصفحه ٢٤٥ :
بالعادلية الصغرى
والقليجية ، وولي إفتاء دار العدل ، وناب في الحكم عن ابن المجد. وقال ابن كثير
الصفحه ٤٥١ : المقدسي ، ثم أنه بعد الوقعة صار شافعيا وولي في زمن القاضي ابن عباس بعلبك
وغيرها ، ثم إنه عاد إلى مذهبه
الصفحه ٧٣ : رافع كما قاله الشهاب بن حجي أه.
٢٠ ـ دار الحديث
الكروسية
غربي مئذنة الشحم
، قال الحافظ ابن كثير في
الصفحه ٣٤٠ : أيوب دمشق فأمر بتجديد
عمارة الكلاسة في سنة
__________________
(١) ابن كثير ١٤ : ٣٧.
(٢) شذرات
الصفحه ٢٥ : الخبيثة اذا رجع الى الشام
متوليا أن يؤذي شيخ الاسلام ابن تيمية فدعا عليه فلم يبلغ أمله توفي في سحر يوم
الصفحه ١٨٢ : ، ذكره
في ترجمة عمه. وقال في ترجمته فيها : وسمع من ابن صدقة الحراني (٢) ومن جماعة انتهى. وولي تدريس
الصفحه ١٦٥ : ء دمشق. وفيها وفي يوم تاسع
عشر شهر رمضان كانت وفاة تقي الدين عمر ابن أخي السلطان صلاح الدين وهو على
الصفحه ٥١ : جانبه
شخص يقرأ عليه جزءا فيه أحاديث الجهاد. وقال إن السلطان حسام الدين لاجين رتبه في
عمارة جامع ابن
الصفحه ١٩٤ : ثلاثين وثمانمائة ، ودفن إلى جانب أخيه قرب
أبيه وابن الصلاح عن ثلاث وستين سنة وكسر.
قال ابن قاضي شهبة
في