الصفحه ٢٩٩ : الكفيري انتهى. وقال الأسدي في
ذيله لتاريخ شيخه في ذي القعدة سنة ثلاث وعشرين : وفي يوم الأحد عاشره درس
الصفحه ١٨٩ : الظاهر. توفي يوم السبت سابع عشر صفر سنة أربعين
وثمانمائة ، ودفن بمقبرة باب الصغير شمالي قبر سيدي بلال رضي
الصفحه ٢٦٤ : ظلمه وجبروته في بعض الأحايين
، لعدّ من الملوك العادلين ، توفي يوم الخميس بعد الظهر ثامن عشرين المحرم
الصفحه ٢٢٦ : (١) داود مدة يسيرة ، وكان وفاة فخر الدين في يوم عيد الأضحى ،
ودفن بمقابر باب الصغير انتهى.
وقال الشيخ تقي
الصفحه ١١٧ :
وثمانمائة قبيل
الفتنة ، ثم باشر بعدها مدة طويلة لغير واحد من القضاة ، وحجّ في سنة أربع عشرة
قاضي
الصفحه ٤٧١ : باقية إلى سنة خمسين وستمائة. قال ابن كثير : كان يجلس يوم الثلاثاء في
المسجد المعلق الذي بالكشك ليصل إليه
الصفحه ٢٧٨ : سنة ست وأربعين : وفي يوم السبت الثاني والعشرين منه حضر قاضي القضاة
شمس الدين الونائي في دار الحديث
الصفحه ٢٥٦ : ،
توفي يوم الأحد ثاني عشره بعد ضعف طويل ، وخلف كتبا كثيرة ومالا ، ودفن من الغد
بمقبرة باب الفراديس ، ولم
الصفحه ٣١ :
سعيد بن عمر بن بدر بن مسلم القرشي الملحي (١) (بفتح الميم
واللام) الدمشقي ولد في شعبان سنة أربع وعشرين
الصفحه ١٩٥ : [وأشغل] وانتفع به جماعة ، وناب في
القضاء وولي قضاء الركب سنة عشرين. ثم في آخر سنة اثنتين وعشرين ترك القضا
الصفحه ٣٦٤ : المذكورة بعده نجم الدين
ابن قاضي القضاة عماد الدين الحنفي ودرس بها في يوم الاثنين الرابع والعشرين من
شوال
الصفحه ١٩٢ : وباشراه.
وقال الأسدي في
تاريخه في سنة خمس عشرة وثمانمائة : وفي يوم الأحد سادس عشر ذي القعدة حضر الشيخ
الصفحه ٢١٦ : وأدب ، ولسانه طاهر ،
وقد ولّاه الأمير نوروز القضاء بعد وفاة ابن الأخنائي في شهر رجب سنة ست عشرة
الصفحه ١٥٤ : ، وقد تقدمت تتمة ترجمته في المدرسة الأتابكية أه.
٣٥ ـ المدرسة
البادرائية
داخل باب الفراديس
والسلامة
الصفحه ٢٤٦ : الشريشي ، وقد تقدمت ترجمته في
دار الحديث الأشرفية الدمشقية. قال ابن كثير : وفي يوم الاثنين العشرين من ذي