الصفحه ٢٣٠ : ، وكتبوا في ابن
الوكيل محضرا يتضمن أشياء من القبائح والفضائح والكفريات على ابن الوكيل ، فبادر
ابن الوكيل
الصفحه ٣٧٨ :
في شعبان منها.
وقال في شهر رمضان سنة خمس وثلاثين : وممن ختم في هذه السنة ولد السيد عماد الدين
ابن
الصفحه ١٤٠ : الجامع قبلي الخضراء ، ولتربته شباك
شرقي المدرسة الصدرية الحنبلية التي بجانبها الغربي ، وقد قال فيه ابن
الصفحه ٢٠٩ :
وكانت قد تزوجته
بعد أبي ابنها حسام الدين عمر المدفون في القبر الثالث ، وهي في الذي يلي مكان
الدرس
الصفحه ٤١ : السهروردي (٦) ، وله معجم في مجلدين عمله ابن الفخر ، وكان بصيرا بالمذهب
ديّنا متعبدا متواضعا ، كثير المحاسن
الصفحه ١٠٣ :
الأربعين ـ أظنه
ابن خمس وثلاثين سنة ـ ونزل عن وظائفه للشيخ شهاب الدين بن حجي ، وحصل في وظائفه
خباط
الصفحه ٣٠٧ :
الشيوخ وتدريس
الناصرية الجوانية والشامية الجوانية ، وقد أوردت تتمة ترجمته فيها. وقال ابن كثير
: في
الصفحه ٧٨ : الماصح. وقرأ
برواية ابن عامر على أبي القاسم العمري ، وتأدب على علي بن عثمان السلمي ، وبالغ
في وصفه ابن
الصفحه ٢٩٦ :
اشتغاله ، ثم صحب
فخر الدين بن عساكر فسأله عنهما فرجح ابن الحرستاني ، توفي في ذي الحجة سنة أربع
الصفحه ٣٥١ : . قال ابن شداد : وكانت هذه المدرسة تعرف بدار الزكي المعظم ، وفرغ من
عمارتها في أواخر سنة ثلاث وخمسين
الصفحه ١١٩ : .
(فائدة) : وقال
ابن كثير في سنة ثمان وعشرين وستمائة : وفيها تكامل بناء المدرسة الاقبالية التي
بسوق العجم
الصفحه ٤٧٧ : ، وازدحم الخلق على نعشه ،
حمل على الأصابع. وقال تلميذه ابن كثير في هذه السنة : جمال الدين بن الحصيري
الحنفي
الصفحه ٢٣٢ : القضاة ولي الدين أبو ذر عبد الله ابن قاضي القضاة بهاء الدين أبي البقاء
السبكي ، وقد تقدمت ترجمته في دار
الصفحه ٤١١ : ، ناب في الحكم عن والده ثم ولي استقلالا بعده ، وحدث
عن ابن الشيرازي وغيره ، توفي في شعبان ، وولي بعده
الصفحه ٤٥٩ : . ثم درس بها ابنه القاضي جلال الدين أبو المفاخر أحمد لما انتقل والده إلى
قضاء مصر في أوائل سنة ثمان