الصفحه ٨٣ : محرما بخليص في رابع ذي الحجة سنة تسع (بتقديم التاء)
وثلاثين وسبعمائة ووقف كتبه. وكتب ابن حبيب (١) على
الصفحه ١٣٤ : الغزالي بجلوسه في حلقة الشيخ نصر ، هو المكان المعروف في الجامع
بالغزالية.
قال الحافظ شمس
الدين الذهبي في
الصفحه ٢٧٣ : الدولعي ، وخرجوا به من باب الناطفائيين من الزحمة انتهى.
وذكر الدرس بها أولا كما قاله ابن كثير في سنة تسع
الصفحه ٣٩٠ :
الآخرة من هذه
السنة من جرح أصابه في حصار ميافارقين ، وكان من أكبر الأمراء ، زوّجه السلطان
أخته
الصفحه ٤٧٠ :
منازعة فارضوه
مهما أمكن ولو أتى على جميع مالي. وكان نور الدين يقف عند دار العدل في الأسبوع
أربع
الصفحه ١٣٥ : أبو بكر محمد.
قال الأسدي في
تاريخه في سنة أربع وستين وخمسمائة : محمد بن علي بن المسلم ابن محمد بن
الصفحه ٣٢٣ : الشافعي يعني ابن المحمرة بالحلقة الغزالية ، ثم حضرها مرات
انتهى. وقال في شهر ربيع الأول سنة أربع وثلاثين
الصفحه ٣٤٤ :
بالشام في دولة
نور الدين وقبلة ، وناب بصرخد. ولم يذكر ابن شداد اسمه ولا ترجمته هنا في كتابه
الصفحه ٤٤٥ : خير وشرّ كثير سامحه الله ، تملك بعد أبيه انتهى. وقال ابن
كثير في سنة أربع وعشرين وستمائة : السلطان
الصفحه ٤٩٠ : علم
يقال له ابن الحمراء ، وهو رجل خامل لكن قيل له فضل انتهى.
ثم قال في ذي
الحجة منها : في أوله جا
الصفحه ٨٤ : رأيت الذهبي وقد وقف عليه وكتب على أوله : علقه ودعا
له الذهبي. ورأيت خط ابن حجر عليه في أماكن أفاد فيها
الصفحه ١١٥ : والخانقاه داخل باب الجابية انتهى.
وقال ابن كثير في
سنة اربع وستين وستمائة : وفيها قدم ولد الخليفة المستعصم
الصفحه ٢٨٢ : شهاب الدين الزهري
وولديه والشيخ شهاب الدين بن نشوان رحمهمالله تعالى.
(فائدة) : قال ابن
كثير في سنة
الصفحه ٣٥٠ :
القضاة تاج الدين
عبد الوهاب ، وقد مرت ترجمته في دار الحديث الأشرفية الدمشقية ثم درس بها الشيخ
شمس
الصفحه ٤٤٠ :
المعروفة بالقمازية انتهى.
وقال ابن كثير في
تاريخه في سنة ست وتسعين وخمسمائة : والأمير صارم الدين قايماز