الصفحه ٢٧١ :
في سنة تسع وعشرين وسبعمائة : وأخذ مشيخة دار الحديث الظاهرية منه. يعني من ابن
جهبل المذكور الحافظ شمس
الصفحه ٤٧٩ : استقلالا بعده
، وحدث عن ابن الشيرازي وغيره ، توفي رحمهالله تعالى في شعبان. وولي بعده نائبه القاضي شرف
الصفحه ٤٦٨ : السجادة والمصحف ، وكان حنفيا
ويراعي مذهب الشافعي ومالك رضي الله تعالى عنهم. وقال ابن خلكان : كان زاهدا
الصفحه ٤٨٠ : : وممن
توفي فيه قاضي القضاة شمس الدين أبو عبد الله محمد ابن الشيخ العالم جلال الدين
الحنفي الشهير بابن
الصفحه ١٤٣ : ، وقرأ النحو
على أبي البقاء يعيش بن علي النحوي (٣) ، وقدم الشام في شبوبيته ، وأخذ عن ابن الصلاح ، ودخل
الصفحه ٩٠ : ابن كثير في سنة ثلاث عشرة وسبعمائة : الشيخ الكبير المقرئ تقي الدين أبو
بكر بن عمر بن المشيع الجزري
الصفحه ٧١ :
المنهاج والألفية لابن مالك ويكرر عليهما. وولي مشيخات كالقوصية والنورية ، ثم حصل
له وسواس في الطهارة حتى
الصفحه ١٠٥ : الله بن مالك العجلوني (٣)
خطيب بيت لهيا ، وعلاء الدين أبو الحسين علي بن محمد بن أحمد ابن عثمان بن
الصفحه ٢٢ : وليس ذلك بعلم ، وعلم الأوائل.
قال ابن كثير في
هذه الترجمة : في سنة ست عشرة وسبعمائة وكان يكثر من ذلك
الصفحه ٣٢٤ : الدين القاضي المالكي وبعض الفقهاء ، وحضر جمال
الدين المذكور ، فذكرت درسا مختصرا في تفسير أول سورة النسا
الصفحه ٤٨٣ :
وأياما ، وكان
مشكور السيرة بها ، مشهور الاسم ، مقصودا للطلبة ، وفي يوم الخميس تاسعه لبس في
الاصطبل
الصفحه ٥ : هذا الكتاب ، وإن مدّ الله
تعالى في العمر أفردتها في مجلد من كلام الحافظ ابن عساكر ومن بعده إلى آخر وقت
الصفحه ٢٩٧ :
يعني أنه غريب
ولاية قاضي القضاة من هو في هذا السن ، على أنه امتنع من الولاية لما طلب لها
فألزمه
الصفحه ٢٧٦ :
قاضي القضاة المالكية
وعليه خلعة أيضا ، وقد شكر إمام الدين في السفر وذكر من حسن أخلاقه ورياضته ما
الصفحه ٣٥٧ : وسبعين وستمائة انتهى. ودرس بها في ذي القعدة سنة إحدى وأربعين وسبعمائة
الشيخ الفاضل علاء الدين علي ابن