الصفحه ١٦٤ : ابن كثير في طبقات الفقهاء الشافعية لبنائه المدرسة
المشهورة بدمشق ، توفي رحمهالله تعالى وهو يحاصر
الصفحه ١٧٦ : ، انتهى ذلك
ملخصا.
٤١ ـ المدرسة
الخبيصية
قبلي الزنجاري.
قال الأسدي في المحرم سنة أربع عشرة وثمان مائة
الصفحه ٤٤٣ : : منشئتها بنت الملك المعظم شرف
الدين عيسى ابن الملك العادل في سنة أربع وخمسين وستمائة ، وأول من درس بها صدر
الصفحه ٤٥٨ : رياسة المذهب ، توفي في شعبان سنة
سبع وسبعين وستمائة. ثم درس بها ابنه تقي الدين أحمد ، توفي في شهر رجب
الصفحه ٩٢ :
لاجين في سلطنته صار من خاصكية السلطان وشهد معه وقعة الخزندار ثم وقعة شقحب.
أخبرني القاضي شهاب الدين
الصفحه ٢٢٧ :
الف وخمسمائة
دينار وضرب وعصر وبقي بين اثنين دايرا في البلد يتدين ويسأل ، فلما كمل ضرب ثانيا
وعصر
الصفحه ٤١٣ : كافور المعظمي انتهى ، وقد مرت
ترجمته في المدرسة قبلها ، ثم قال ابن شداد : أول من درّس بها تاج الدين عبد
الصفحه ٧٦ : أبوه في سنة ثلاثين منهم : زاهر الشحامي (٥) أبو عبد الله الفراوي (٦) وهبة الله السيدي (٧) ، وأجاز له
الصفحه ٧٩ : ،
اشتغل عليه في ذلك الشيخ محيي الدين النواوي رحمهماالله تعالى. وتولى بعده مشيخة النورية تاج الدين الفزاري
الصفحه ٣٦١ : يتكلم بشيء ، وصيّر ذلك تاريخا عليه يتحاكاه الناس انتهى
، وقد مرّت ترجمة ابن كثير هذا في دار الحديث
الصفحه ٣٢٢ : على
العادة ، ودرس بها وبالغزالية انتهى ملخصا. وقال في سنة ثلاث وثلاثين وفي نصف شهر
ربيع الأول لبس ابن
الصفحه ٢٢١ : وفي يوم
الأحد رابعه كان ابتداء الدروس ، وحضر في الشامية البرانية نيابة عن المدرّس علاء
الدين ابن
الصفحه ٢١٧ : شهاب
الدين ابن نقيب الأشراف ، وجعل الشيخ شمس الدين البرماوي نائبه في الخطابة
والمدارس المتعلقة به غير
الصفحه ٤٧٢ :
ولده كتابا أسماه
: الدر الثمين في مناقب نور الدين ، ورأيت في الروضتين لأبي شامة أنه في سنة سبع
الصفحه ٢٠ :
في العلم وسعة
معرفته بالحديث واللغة والفقه وغير ذلك مما قد سارت به الركبان. رأسا في الزهد ،
قدوة